İçeriğe atla

On Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أن آلاف الأجرام والنجوم المستطيرة نارا وَتَكْبُرُ الأرضَ ألف مرة وتنطلق وتجرى متداخلة أسرعَ من سرعة القذائف مائة مرة وهي جامدة لا شعور لها، كأنها سائبة، حتى إن ما أخطأت إحداها سبيلَها لدقيقة واحدة مصادفةً واصطدمت مع أخرى لا شعور لها اختلط الحابل بالن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن ذلك السائح في الدنيا، الذي يريد معرفة خالقه، من خلال تجليات أسمائه الحسنى وصفاته الجليلة خاطب عقله وخياله قائلا: هيا لنصعد إلى السماوات العلى كالأرواح والملائكة تاركين أجسادنا في الأرض، ولنسأل عن خالقنا أهلَ السماوات. فركب العقلُ الفكرَ والروحُ ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أن آلاف الأجرام والنجوم المستطيرة نارا وَتَكْبُرُ الأرضَ ألف مرة وتنطلق وتجرى متداخلة أسرعَ من سرعة القذائف مائة مرة وهي جامدة لا شعور لها، كأنها سائبة، حتى إن ما أخطأت إحداها سبيلَها لدقيقة واحدة مصادفةً واصطدمت مع أخرى لا شعور لها اختلط الحابل بالن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
635. satır: 635. satır:
إن ذلك السائح في الدنيا، الذي يريد معرفة خالقه، من خلال تجليات أسمائه الحسنى وصفاته الجليلة خاطب عقله وخياله قائلا: هيا لنصعد إلى السماوات العلى كالأرواح والملائكة تاركين أجسادنا في الأرض، ولنسأل عن خالقنا أهلَ السماوات. فركب العقلُ الفكرَ والروحُ الخيالَ وصعدوا جميعا إلى السماء متخذين علمَ الفلك مرشدَهم، ونظروا بمنظار «الضالين.. المغضوب عليهم» أي بمنظار الفلسفة التي لا تعير للدين بالا، فشاهد السائح:
إن ذلك السائح في الدنيا، الذي يريد معرفة خالقه، من خلال تجليات أسمائه الحسنى وصفاته الجليلة خاطب عقله وخياله قائلا: هيا لنصعد إلى السماوات العلى كالأرواح والملائكة تاركين أجسادنا في الأرض، ولنسأل عن خالقنا أهلَ السماوات. فركب العقلُ الفكرَ والروحُ الخيالَ وصعدوا جميعا إلى السماء متخذين علمَ الفلك مرشدَهم، ونظروا بمنظار «الضالين.. المغضوب عليهم» أي بمنظار الفلسفة التي لا تعير للدين بالا، فشاهد السائح:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أن آلاف الأجرام والنجوم المستطيرة نارا وَتَكْبُرُ الأرضَ ألف مرة وتنطلق وتجرى متداخلة أسرعَ من سرعة القذائف مائة مرة وهي جامدة لا شعور لها، كأنها سائبة، حتى إن ما أخطأت إحداها سبيلَها لدقيقة واحدة مصادفةً واصطدمت مع أخرى لا شعور لها اختلط الحابل بالنابل وعمّت الفوضى وحدث ما يشبه القيامة في ذلك العالم غير المحدود.
Küre-i arzdan bin defa büyük, top güllesinden yüz defa çabuk hareket edenler içlerinde bulunan binler kütleler, ateş saçan yıldızlar, şuursuz, camid, serseri gibi birbiri içinde süratle gezerler. Bir dakika bir tesadüfle biri yolunu şaşırsa o boş ve hudutsuz ve hadsiz, nihayetsiz âlemde bir şuursuz küre ile çarpmak suretinde kıyamet gibi bir herc ü merce sebep olur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">