İçeriğe atla

On Birinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فكما أن المعنى الصريح لهذه الآية الكريمة يقول بهذا، فالمعنى الإشاري للآية الكريمة يقول: «أيها الإنسان، ويا من يتولى قيادةَ الإنسان وإرشادَه؛ لئن ودّعتك الموجوداتُ كلُّها وانعدمت ومضتْ في طريق الفناء.. وإن فارقَتك الأحياءُ وجرت إلى طريق الموت.. وإن ترك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("نعم، إن المعنى الصريح للآية الكريمة يقول للرسول الكريم ﷺ: «إذا تولى أهل الضلالة عن سماع القرآن، وأعرضوا عن شريعتك وسنتك، فلا تحزن ولا تغتم، وقل حسبي الله، فهو وحدَه كافٍ لي، وأنا أتوكل عليه؛ إذ هو الكفيل بأن يقيّضَ مَن يتبعني بدلاً منكم، فعرشُه العظيم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فكما أن المعنى الصريح لهذه الآية الكريمة يقول بهذا، فالمعنى الإشاري للآية الكريمة يقول: «أيها الإنسان، ويا من يتولى قيادةَ الإنسان وإرشادَه؛ لئن ودّعتك الموجوداتُ كلُّها وانعدمت ومضتْ في طريق الفناء.. وإن فارقَتك الأحياءُ وجرت إلى طريق الموت.. وإن ترك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
67. satır: 67. satır:
نعم، إن المعنى الصريح للآية الكريمة يقول للرسول الكريم ﷺ: «إذا تولى أهل الضلالة عن سماع القرآن، وأعرضوا عن شريعتك وسنتك، فلا تحزن ولا تغتم، وقل حسبي الله، فهو وحدَه كافٍ لي، وأنا أتوكل عليه؛ إذ هو الكفيل بأن يقيّضَ مَن يتبعني بدلاً منكم، فعرشُه العظيم يحيط بكل شيء، فلا العاصون يمكنهم أن يهربوا منه، ولا المستعينون به يظلون بغير مَددٍ وعونٍ منه».
نعم، إن المعنى الصريح للآية الكريمة يقول للرسول الكريم ﷺ: «إذا تولى أهل الضلالة عن سماع القرآن، وأعرضوا عن شريعتك وسنتك، فلا تحزن ولا تغتم، وقل حسبي الله، فهو وحدَه كافٍ لي، وأنا أتوكل عليه؛ إذ هو الكفيل بأن يقيّضَ مَن يتبعني بدلاً منكم، فعرشُه العظيم يحيط بكل شيء، فلا العاصون يمكنهم أن يهربوا منه، ولا المستعينون به يظلون بغير مَددٍ وعونٍ منه».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فكما أن المعنى الصريح لهذه الآية الكريمة يقول بهذا، فالمعنى الإشاري للآية الكريمة يقول: «أيها الإنسان، ويا من يتولى قيادةَ الإنسان وإرشادَه؛ لئن ودّعتك الموجوداتُ كلُّها وانعدمت ومضتْ في طريق الفناء.. وإن فارقَتك الأحياءُ وجرت إلى طريق الموت.. وإن تركك الناسُ وسكنوا المقابر.. وإن أعرض أهلُ الغفلة والضلالة ولم يصغوا إليك وتردَّوا في الظلمات.. فلا تُبال بهم، ولا تَغتم، وقل: حسبي الله، فهو الكافي، فإذ هو موجودٌ فكل شيء موجود.. وعلى هذا، فإن أولئك الراحلين لم يذهبوا إلى العدم، وإنما ينطلقون إلى مملكة أخرى لرب العرش العظيم، وسيرسل بدلاً منهم ما لا يعد ولا يحصى من جنوده المجندين.. وإن أولئك الذين سكنوا المقابر لم يفنَوا أبداً، وإنما ينتقلون إلى عالم آخر، وسيبعثُ بدلاً منهم موظفين آخرين يعمرون الدنيا، ويشغلون ما خلا من وظائفها.. وهو القادر على أن يُرسل من يُطيعه ويسلك الطريق المستقيم بدلاً ممن وقعوا في الضلالة من الذاهبين..
Öyle de mana-yı işarîsiyle der ki: “Ey insan ve ey insanın reisi ve mürşidi! Eğer bütün mevcudat seni bırakıp fena yolunda ademe giderse, eğer zîhayatlar senden müfarakat edip ölüm yolunda koşarsa, eğer insanlar seni terk edip mezaristana girerse, eğer ehl-i gaflet ve dalalet seni dinlemeyip zulümata düşerse merak etme! De ki: Cenab-ı Hak bana kâfidir. Madem o var, her şey var. Ve o halde, o gidenler ademe gitmediler. Onun başka memleketine gidiyorlar. Ve onların bedeline o arş-ı azîm sahibi, nihayetsiz cünud u askerinden başkalarını gönderir. Ve mezaristana girenler mahvolmadılar, başka âleme gidiyorlar. Onların bedeline başka vazifedarları gönderir. Ve dalalete düşenlere bedel, tarîk-i hakkı takip edecek mutî kullarını gönderebilir. Madem öyledir, o her şeye bedeldir. Bütün eşya, bir tek teveccühüne bedel olamaz!” der.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فما دام الأمر هكذا، فهو الكفيلُ، وهو الوكيل، وهو البديل عن كل شيء، ولن تعوّض جميعُ الأشياء عنه، ولن تكون بديلاً عن توجّه واحد من توجهات لطفه ورحمته لعباده..
İşte şu mana-yı işarî vasıtasıyla; bana dehşet veren üç müthiş cenaze, başka şekil aldılar. Yani hem Hakîm hem Rahîm hem Âdil hem Kadîr bir Zat-ı Zülcelal’in taht-ı tedbir ve rububiyetinde ve hikmet ve rahmeti içinde hikmet-nüma bir seyeran, ibret-nüma bir cevelan, vazifedarane bir seyahat suretinde bir seyr ü seferdir, bir terhis ve tavziftir ki böylece kâinat çalkalanıyor, gidiyor, geliyor!..
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا انقلبت صورُ الجنازات الثلاث التي راعتني بهذا المعنى الإشاري إلى شكل آخر من أشكال الأُنس والجمال وهو: أنَّ الكائنات تتهادى جيئةً وذهاباً في مسيرة كبرى، إنهاءً لخدمات مستمرة، وإشغالاً لواجبات مجدَّدة دائمة، عبر رحلة ذات حكمة، وجولة ذات عبرة، وسياحة ذات مهام، في ظِل إدارة الحكيم الرحيم العادل القدير ذي الجلال، وضمن ربوبيته الجليلة وحكمته البالغة ورحمته الواسعة.
== Beşinci Nükte ==
 
</div>
<span id="Beşinci_Nükte"></span>
== النكتة الخامسة ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">