İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وقد بحثنا في بعض الرسائل مدى تفاهة هذه الهمزات والوساوس، وكيف أنها لا سندَ لها ولا أساس، أما هنا فسنجملها بما يأتي: كما أن صورةَ الحيّة في المرآة لا تلدغ، وانعكاسَ النار فيها لا يَحرق، وظِلَّ النَجَس فيها لا ينجس، كذلك ما ينعكس على مرآةِ الخيال أو الفك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("«أن الإمكان الذاتي لا ينافي اليقين العلمي»." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وقد بحثنا في بعض الرسائل مدى تفاهة هذه الهمزات والوساوس، وكيف أنها لا سندَ لها ولا أساس، أما هنا فسنجملها بما يأتي: كما أن صورةَ الحيّة في المرآة لا تلدغ، وانعكاسَ النار فيها لا يَحرق، وظِلَّ النَجَس فيها لا ينجس، كذلك ما ينعكس على مرآةِ الخيال أو الفك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
117. satır: 117. satır:
«أن الإمكان الذاتي لا ينافي اليقين العلمي».
«أن الإمكان الذاتي لا ينافي اليقين العلمي».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فمثلاً: نحن على يقين من أن بحيرة «بارلا» مملوءةٌ بالماء ومستقرةٌ في مكانها، إلّا أنه يمكن أن تخسف في هذه اللحظة. فهذا إمكان ذاتي واحتمالٌ، وهو من الممكنات. ولكن لأنه لم ينشأ من أمارة، أو دليل، فلا يكون «إِمكاناً ذهنياً» حتى يوجب الشك.
Mesela, Barla Denizi su olarak yerinde bulunduğuna yakînimiz var. Halbuki zatında mümkündür ki o deniz, bu dakikada batmış olsun ve batması mümkinattandır. Bu imkân-ı zatî, madem bir emareden neş’et etmiyor, zihnî bir imkân olamaz ki şek olsun.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لأن القاعدة المقررة في علم أصول الدين أنه:
Çünkü yine ilm-i usûl-ü dinde bir kaide-i mukarreredir ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
«لا عبرة للاحتمال غير الناشئ عن دليل»
لَا عِب۟رَةَ لِل۟اِح۟تِمَالِ ال۟غَي۟رِ النَّاشِئِ عَن۟ دَلٖيلٍ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">