İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وإذا قيل: لما كان الرسول الأكرم ﷺ حبيبَ رب العالمين ولا ينطق إلّا بالحقّ ولا يملك إلّا الحقيقة، وقد أمدّه الله في غزواته بملائكةٍ جنوداً مسوّمين، وارتوى جيشٌ كامل من غرفة من ماء تفجّر من بين أصابعه، (<ref>انظر: البخاري، الوضوء ٣٢، المناقب ٢٥، المغازي ٣٥؛..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أما طريق أهل الهداية والمسلك السامي للأنبياء عليهم السلام وفي المقدمة حبيبُ ربّ العالمين، الرسول الأكرم ﷺ فهي: وجودية وإيجابيةٌ وتعمير، كما أنها حركة واستقامة على الطريق والحدود، وهي تفكّر بالعقبى، وعبودية خالصة لله، كما أنها سحقٌ لفرعونية النفس ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وإذا قيل: لما كان الرسول الأكرم ﷺ حبيبَ رب العالمين ولا ينطق إلّا بالحقّ ولا يملك إلّا الحقيقة، وقد أمدّه الله في غزواته بملائكةٍ جنوداً مسوّمين، وارتوى جيشٌ كامل من غرفة من ماء تفجّر من بين أصابعه، (<ref>انظر: البخاري، الوضوء ٣٢، المناقب ٢٥، المغازي ٣٥؛..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
238. satır: 238. satır:
أما طريق أهل الهداية والمسلك السامي للأنبياء عليهم السلام وفي المقدمة حبيبُ ربّ العالمين، الرسول الأكرم ﷺ فهي: وجودية وإيجابيةٌ وتعمير، كما أنها حركة واستقامة على الطريق والحدود، وهي تفكّر بالعقبى، وعبودية خالصة لله، كما أنها سحقٌ لفرعونية النفس الأمّارة بالسوء وكبحٌ لجماحها؛ لذا أصبح منافقو المدينة المنورة في ذلك الوقت أمام هذه الأسس الإيجابية المتينة وأمثالِها كالخفافيش أمام تلك الشمس الساطعة والسراج المنير فأغمضوا أعينهم عنها، فارتموا في أحضان القوة الدافعة الشيطانية، وظلوا في الضلالة ولم ينجذبوا بجاذبية القرآن العظمى وحقائقه الخالدة.
أما طريق أهل الهداية والمسلك السامي للأنبياء عليهم السلام وفي المقدمة حبيبُ ربّ العالمين، الرسول الأكرم ﷺ فهي: وجودية وإيجابيةٌ وتعمير، كما أنها حركة واستقامة على الطريق والحدود، وهي تفكّر بالعقبى، وعبودية خالصة لله، كما أنها سحقٌ لفرعونية النفس الأمّارة بالسوء وكبحٌ لجماحها؛ لذا أصبح منافقو المدينة المنورة في ذلك الوقت أمام هذه الأسس الإيجابية المتينة وأمثالِها كالخفافيش أمام تلك الشمس الساطعة والسراج المنير فأغمضوا أعينهم عنها، فارتموا في أحضان القوة الدافعة الشيطانية، وظلوا في الضلالة ولم ينجذبوا بجاذبية القرآن العظمى وحقائقه الخالدة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإذا قيل: لما كان الرسول الأكرم ﷺ حبيبَ رب العالمين ولا ينطق إلّا بالحقّ ولا يملك إلّا الحقيقة، وقد أمدّه الله في غزواته بملائكةٍ جنوداً مسوّمين، وارتوى جيشٌ كامل من غرفة من ماء تفجّر من بين أصابعه، (<ref>انظر: البخاري، الوضوء ٣٢، المناقب ٢٥، المغازي ٣٥؛ مسلم، الامارة ٧٢، ٧٣، الفضائل ٥، ٦؛ الترمذي، المناقب ٦؛ النسائي، الطهارة ٦١؛ أحمد بن حنبل، المسند ٣/ ٣٢٩.</ref>) وشَبعَ ألف من الناس بشاةٍ مطبوخة وحفناتٍ من قمح، (<ref>انظر: البخاري، الهبة ٢٨، الأطعمة ٦، المغازي ٢٩، المناقب ٢٥؛ مسلم، الأشربة ١٤١، ١٤٢، ١٧٥؛ الترمذي، المناقب ٦؛ ابن ماجه، الأطعمة ٤٧؛ الموطأ، صفة النبي ١٩؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ١٩٧، ١٩٨.</ref>) وهزم الكفارَ بقبضة من تراب رماها على عيونهم ودخلت تلك القبضة من التراب في عين كل كافر.. (<ref>انظر: مسلم، الجهاد ٨١؛ الدارمي، السير ١٦؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٣٠٣، ٣٦٨، ٥/ ٢٨٦، ٣١٠.</ref>) إن قائداً ربانياً يملك أمثالَ هذه المعجزات الباهرة وكثيراً غيرها، كيف يُغلَب في نهاية «أُحد» (<ref>انظر: البخاري، الجهاد ٦٥، بدء الخلق ١١، مناقب الأنصار ٢٢، المغازي ٨١، الإيمان ١٥، الديات ١٦؛ أبو داود، الجهاد ١٠٦؛ أحمد بن حنبل، المسند ٤/ ٢٩٣، ٢٩٤.</ref>) وبداية «حُنَين»؟. (<ref>انظر: البخاري، المغازي ٥٤، الجهاد ٥٢، ٦١، ٩٧، ١٦٧؛ مسلم، الجهاد ٧٩؛ الترمذي، الجهاد ١٥.</ref>)
'''Eğer denilirse:''' Resul-i Ekrem aleyhissalâtü vesselâm madem Habib-i Rabbü’l-âlemîn’dir. Hem elindeki hak ve lisanındaki hakikattir. Ve ordusundaki askerlerin bir kısmı melâikedir. Ve bir avuç su ile bir orduyu sular. Ve dört avuç buğday ve bir oğlağın etiyle bin adamı doyuracak bir ziyafet verir. Ve küffar ordusunun gözlerine bir avuç toprak atmakla o bir avuç topraktan her küffarın gözüne bir avuç toprak girmesiyle onları kaçırır. Ve daha bunun gibi bin mu’cizat sahibi olan bir Kumandan-ı Rabbanî, nasıl oluyor Uhud’un nihayetinde ve Huneyn’in bidayetinde mağlup oluyor?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">