İçeriğe atla

On Yedinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا سبحانَ الله!! كيف يكون إمدادُ ذرات الطعام إمداداً بكمال الشوق لتغذية خلايا الجسم جدالاً وخصاماً؟ بل ما هو إلّا سُنَّة التعاون، ولا يتم إلّا بأمر ربّ حكيم كريم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("يا أوروبا الثانية الفاسدة! إنكِ تستندين إلى أسس واهية نخرة، فتزعمين: أن كلّ كائن حي مالكٌ لنفسه، ابتداءً من أعظم مَلَك وانتهاء إلى أَصغر سمك. كلٌّ يعمل لذاته فقط، ولأجل نفسه فحسب، ولا يسعى أحد إلّا للذته الخاصة، ولأجل هذا له حق الحياة. فغايةُ همَّته وهد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فيا سبحانَ الله!! كيف يكون إمدادُ ذرات الطعام إمداداً بكمال الشوق لتغذية خلايا الجسم جدالاً وخصاماً؟ بل ما هو إلّا سُنَّة التعاون، ولا يتم إلّا بأمر ربّ حكيم كريم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
102. satır: 102. satır:
يا أوروبا الثانية الفاسدة! إنكِ تستندين إلى أسس واهية نخرة، فتزعمين: أن كلّ كائن حي مالكٌ لنفسه، ابتداءً من أعظم مَلَك وانتهاء إلى أَصغر سمك. كلٌّ يعمل لذاته فقط، ولأجل نفسه فحسب، ولا يسعى أحد إلّا للذته الخاصة، ولأجل هذا له حق الحياة. فغايةُ همَّته وهدف قصده هو ضمان بقائه واستمرار حياته. ثم إنَّكِ ترين «قانونَ التعاون» جارياً فيما بين المخلوقات امتثالاً لأمر الخالق الكريم الذي هو واضح جلي في أرجاء الكون كله كإمداد النباتات للحيوانات والحيوانات للإنسان، ثم تحسبين هذا القانون والسنّة الإلهية وتلك التجليات الكريمة الرحيمة المنبعثة من ذلك التعاون العام جدالاً وخصاماً وصراعاً، حتى حكمتِ ببلاهة أن الحياة جدال وصراع.
يا أوروبا الثانية الفاسدة! إنكِ تستندين إلى أسس واهية نخرة، فتزعمين: أن كلّ كائن حي مالكٌ لنفسه، ابتداءً من أعظم مَلَك وانتهاء إلى أَصغر سمك. كلٌّ يعمل لذاته فقط، ولأجل نفسه فحسب، ولا يسعى أحد إلّا للذته الخاصة، ولأجل هذا له حق الحياة. فغايةُ همَّته وهدف قصده هو ضمان بقائه واستمرار حياته. ثم إنَّكِ ترين «قانونَ التعاون» جارياً فيما بين المخلوقات امتثالاً لأمر الخالق الكريم الذي هو واضح جلي في أرجاء الكون كله كإمداد النباتات للحيوانات والحيوانات للإنسان، ثم تحسبين هذا القانون والسنّة الإلهية وتلك التجليات الكريمة الرحيمة المنبعثة من ذلك التعاون العام جدالاً وخصاماً وصراعاً، حتى حكمتِ ببلاهة أن الحياة جدال وصراع.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا سبحانَ الله!! كيف يكون إمدادُ ذرات الطعام إمداداً بكمال الشوق لتغذية خلايا الجسم جدالاً وخصاماً؟ بل ما هو إلّا سُنَّة التعاون، ولا يتم إلّا بأمر ربّ حكيم كريم.
Acaba o düstur-u teavünün cilvesinden olan zerrat-ı taamiyenin, kemal-i şevk ile beden hüceyrelerinin gıdalandırılması için koşmaları nasıl cidaldir? Nasıl bir çarpışmaktır? Belki o imdat ve o koşmak, Kerîm bir Rabb’in emriyle bir teavündür.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">