İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المثال الثاني: يدخل إنسانٌ معزولٌ عن عالم المدنية والحضارة، وسط معسكر مهيب، فيبهرُه ما يشاهد من تدريبات متنوعة يؤديها -بغاية الانتظام والإتقان ومنتهى الطاعة والانقياد- جنودُ هذا المعسكر، فيلاحظ حركاتهم المنسقةَ وكأنها حركة واحدة يتحرك الجميع -فوجاً..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فإن لم تسند هذه القابلية إلى قدرة الفاطر الجليل القادر على كل شيء.. فلابد إذن أن توجد في تلك الحفنة ماكنة معنوية طبيعية خاصة لكل زهرة من أزهار العالم وإلّا لا يمكن أن يظهر ما نشاهده من أنواع الأزهار والثمار إلى الوجود! إذ البذور -كالنطف والبيوض أيضاً- موا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المثال الثاني: يدخل إنسانٌ معزولٌ عن عالم المدنية والحضارة، وسط معسكر مهيب، فيبهرُه ما يشاهد من تدريبات متنوعة يؤديها -بغاية الانتظام والإتقان ومنتهى الطاعة والانقياد- جنودُ هذا المعسكر، فيلاحظ حركاتهم المنسقةَ وكأنها حركة واحدة يتحرك الجميع -فوجاً..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
193. satır: 193. satır:
يا أحمقَ من «هَبَنَّقة»! (<ref>مثل يضرب لشدة الغباء والحماقة. ومن حُمْقه أنه جعل في عُنُقه قِلادة من وَدَع وعِظامٍ وخَزَف، وهو ذو لحية طويلة، فسُئِل عن ذلك، فقال‏:‏ لأعرف بها نفسي، ولئلا أضل، فبات ذات ليلة وأخَذَ أخوه قلادتَه فتقلَّدها، فلما أصبح ورأى القلادة في عنق أخيه قال‏:‏ يا أخي أنت أنا فمن أنا‏؟‏‏.‏ (الميداني، مجمع الأمثال ١١٦٩؛ العسكري، جمهرة الأمثال ٣٨٥/١ ؛ الزمخشري، المستقصى ٨٥/١).</ref>) أطِلَّ برأسك من تحت مستنقع الطبيعة.. لترى الصانع الجليل الذي تشهد له جميعُ الموجودات، من الذرات إلى المجرات، بألسنة متنوعة، وتشير إليه إشارات مختلفة.. وشاهد تجليات ذلك المصوّر الجليل الذي شيّد قصر العالم الباذخ، ودوّن خطته وبرنامجه وقوانينه في تلك الكراسة.. وأنقذ نفسك من ذلك الهذيان الآثم الرخيص!
يا أحمقَ من «هَبَنَّقة»! (<ref>مثل يضرب لشدة الغباء والحماقة. ومن حُمْقه أنه جعل في عُنُقه قِلادة من وَدَع وعِظامٍ وخَزَف، وهو ذو لحية طويلة، فسُئِل عن ذلك، فقال‏:‏ لأعرف بها نفسي، ولئلا أضل، فبات ذات ليلة وأخَذَ أخوه قلادتَه فتقلَّدها، فلما أصبح ورأى القلادة في عنق أخيه قال‏:‏ يا أخي أنت أنا فمن أنا‏؟‏‏.‏ (الميداني، مجمع الأمثال ١١٦٩؛ العسكري، جمهرة الأمثال ٣٨٥/١ ؛ الزمخشري، المستقصى ٨٥/١).</ref>) أطِلَّ برأسك من تحت مستنقع الطبيعة.. لترى الصانع الجليل الذي تشهد له جميعُ الموجودات، من الذرات إلى المجرات، بألسنة متنوعة، وتشير إليه إشارات مختلفة.. وشاهد تجليات ذلك المصوّر الجليل الذي شيّد قصر العالم الباذخ، ودوّن خطته وبرنامجه وقوانينه في تلك الكراسة.. وأنقذ نفسك من ذلك الهذيان الآثم الرخيص!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المثال الثاني: يدخل إنسانٌ معزولٌ عن عالم المدنية والحضارة، وسط معسكر مهيب، فيبهرُه ما يشاهد من تدريبات متنوعة يؤديها -بغاية الانتظام والإتقان ومنتهى الطاعة والانقياد- جنودُ هذا المعسكر، فيلاحظ حركاتهم المنسقةَ وكأنها حركة واحدة يتحرك الجميع -فوجاً ولواءً وفرقةً- بحركةِ فرد واحد منهم، ويسكن الجميعُ بسكونه، يطلق الجميع النار إطلاقاً واحداً إثر أمر يصدره ذلك الفرد.. فحارَ في أمره، ولم يكن عقله الساذج ليدرك أنَّ قيادة قائد عظيم هو الذي ينفذ أوامره بأنظمة الدولة وأوامر السلطان، فتخيل حبلاً يربط أولئك الجنود بعضهم بالبعض الآخر.. ثم بدأ يتأمل خيالاً، مدى أعجوبة هذا الحبل الموهوم. فزادت حيرتُه واشتدّ ارتباكه. ثم يمضي إلى شأنه.
'''İkinci Misal:''' Gayet vahşi bir adam muhteşem bir kışla dairesine girer. Gayet muntazam bir ordunun umumî beraber talimlerini, muntazam hareketlerini görür. Bir neferin hareketiyle; bir tabur, bir alay, bir fırka kalkar, oturur, gider; bir ateş emriyle ateş ettiklerini müşahede eder. Onun kaba, vahşi aklı, bir kumandanın, devletin nizamatıyla ve kanun-u padişahî ile kumandasını anlamayıp inkâr ettiğinden, o askerlerin iplerle birbiriyle bağlı olduklarını tahayyül eder. O hayalî ip, ne kadar hârikalı bir ip olduğunu düşünür; hayrette kalır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ويدخل جامع «آيا صوفيا» العظيم، يوم الجمعة ويشاهد جموعَ المصلّين خلف رجل واحد يمتثلون لندائه في قيامهم وقعودهم وسجودهم وركوعهم، ولمّا لم يكن يعرف شيئاً عن الشريعة الإلهية، والدساتير المعنوية لأوامر صاحب الشريعة، فإنه يتصور، بأن هذه الجماعة مرتبطة ببعضها البعض بحبال مادية، وأن هذه الحبال قد قيدت حركة الجماعة وأسَرتهم، وهي التي تحركهم وتوقفهم عن الحركة.
Sonra gider Ayasofya gibi gayet muazzam bir camiye, cuma gününde dâhil olur. O cemaat-i müslimînin, bir adamın sesiyle kalkar, eğilir, secde ederek oturduklarını müşahede eder. Manevî ve semavî kanunların mecmuundan ibaret olan şeriatı ve şeriat sahibinin emirlerinden gelen manevî düsturlarını anlamadığından, o cemaatin maddî iplerle bağlandığını ve o acib ipler onları esir edip oynattığını tahayyül ederek en vahşi insan suretindeki canavar hayvanları dahi güldürecek derecede maskaralı bir fikirle çıkar, gider.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">