İçeriğe atla

Otuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ومن هنا نرى أن قوة الاستناد والانتساب -التي في الفردية والوحدانية- تجعل النملة الصغيرة تقدم على إهلاك فرعون عنيد، وتجعل البعوضة الرقيقة تجهز على نمرود طاغية، وتجعل الميكروب البسيط يدمر باغياً أثيماً.. كما تمدّ البذرة الصغيرة لتحمِل على ظهرها شجرة صنوب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("=== الإشارة الثانية: ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ومن هنا نرى أن قوة الاستناد والانتساب -التي في الفردية والوحدانية- تجعل النملة الصغيرة تقدم على إهلاك فرعون عنيد، وتجعل البعوضة الرقيقة تجهز على نمرود طاغية، وتجعل الميكروب البسيط يدمر باغياً أثيماً.. كما تمدّ البذرة الصغيرة لتحمِل على ظهرها شجرة صنوب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
381. satır: 381. satır:
فبينما كان البنّاء الماهر يصرف جهداً قليلاً -لسهولة الأمر لديه- تصرف الآن مئات من البنّائين -الأحجار- أضعاف أضعاف ذلك الجهد من دون الحصول على نتيجة!!.
فبينما كان البنّاء الماهر يصرف جهداً قليلاً -لسهولة الأمر لديه- تصرف الآن مئات من البنّائين -الأحجار- أضعاف أضعاف ذلك الجهد من دون الحصول على نتيجة!!.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المثال الثالث: إنَّ الكرة الأرضية مأمورةٌ وموظفة من لدن «الفرد الواحد» سبحانه، وهي كالجندي المطيع لله الواحد الأحد، فحينما تستلم الأمر الواحد، الصادر من آمرها الأحد، تهبّ منتشية بأمر مولاها وتنغمر في جذبات وظيفتها في شوق عارم، وتدور كالمريد المولوي العاشق -عند قيامه للسماع- فتكون وسيلةً لحصول المواسم الأربعة، واختلاف الليل والنهار وظهور الحركات الرفيعة العظيمة، والكشف عن مناظر خلابة لقبة السماء المهيبة وتبديلها باستمرار كتبدل المشاهد السينمائية.. ويكون سبباً لحصول أمثال هذه النتائج الجليلة، حتى لكأنَّ الأرضَ هي القائد لتلك المناورة العسكرية المهيبة بين نجوم الكون.
'''Üçüncü Temsil:''' Mesela küre-i arz, Zat-ı Ferd-i Vâhid’in bir memuru, bir neferi olduğundan yalnız o bir tek nefer, o tek zatın tek emrini dinlediği için, mevsimlerin husulü ve gece ve gündüz vakitlerinin vücudu ve semavattaki ulvi ve haşmetli harekâtın zuhuru ve sinemavari semavî levhaların tebdili gibi neticeleri istihsal için arz gibi bir tek nefer, bir tek zatın bir tek emrini almakla, o vazifenin neşesinden gelen bir cazibe ile meczup mevlevî gibi semâa kalkar, bütün o muhteşem neticelerin husulüne ve zuhuruna vesile olur. Güya o tek nefer, kâinat yüzündeki muhteşem manevraya bir kumandanlık eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">