İçeriğe atla

Otuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فمثلاً: كما أن كون الشمس مصباحاً واحداً لهذه الكائنات يشير إلى أن الكائنات بأجمعها ملكٌ لواحد، فإن كونَ الهواء هواءً واحداً يسعى لخدمة الأحياء كلها.. وكونَ النار ناراً واحدة توقد بها الحاجات كلها.. وكون السحاب واحداً يسقي الأرض.. وكون الأمطار واحدة تأتي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ومن هنا نرى أن قوة الاستناد والانتساب -التي في الفردية والوحدانية- تجعل النملة الصغيرة تقدم على إهلاك فرعون عنيد، وتجعل البعوضة الرقيقة تجهز على نمرود طاغية، وتجعل الميكروب البسيط يدمر باغياً أثيماً.. كما تمدّ البذرة الصغيرة لتحمِل على ظهرها شجرة صنوب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فمثلاً: كما أن كون الشمس مصباحاً واحداً لهذه الكائنات يشير إلى أن الكائنات بأجمعها ملكٌ لواحد، فإن كونَ الهواء هواءً واحداً يسعى لخدمة الأحياء كلها.. وكونَ النار ناراً واحدة توقد بها الحاجات كلها.. وكون السحاب واحداً يسقي الأرض.. وكون الأمطار واحدة تأتي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
383. satır: 383. satır:
المثال الثالث: إنَّ الكرة الأرضية مأمورةٌ وموظفة من لدن «الفرد الواحد» سبحانه، وهي كالجندي المطيع لله الواحد الأحد، فحينما تستلم الأمر الواحد، الصادر من آمرها الأحد، تهبّ منتشية بأمر مولاها وتنغمر في جذبات وظيفتها في شوق عارم، وتدور كالمريد المولوي العاشق -عند قيامه للسماع- فتكون وسيلةً لحصول المواسم الأربعة، واختلاف الليل والنهار وظهور الحركات الرفيعة العظيمة، والكشف عن مناظر خلابة لقبة السماء المهيبة وتبديلها باستمرار كتبدل المشاهد السينمائية.. ويكون سبباً لحصول أمثال هذه النتائج الجليلة، حتى لكأنَّ الأرضَ هي القائد لتلك المناورة العسكرية المهيبة بين نجوم الكون.
المثال الثالث: إنَّ الكرة الأرضية مأمورةٌ وموظفة من لدن «الفرد الواحد» سبحانه، وهي كالجندي المطيع لله الواحد الأحد، فحينما تستلم الأمر الواحد، الصادر من آمرها الأحد، تهبّ منتشية بأمر مولاها وتنغمر في جذبات وظيفتها في شوق عارم، وتدور كالمريد المولوي العاشق -عند قيامه للسماع- فتكون وسيلةً لحصول المواسم الأربعة، واختلاف الليل والنهار وظهور الحركات الرفيعة العظيمة، والكشف عن مناظر خلابة لقبة السماء المهيبة وتبديلها باستمرار كتبدل المشاهد السينمائية.. ويكون سبباً لحصول أمثال هذه النتائج الجليلة، حتى لكأنَّ الأرضَ هي القائد لتلك المناورة العسكرية المهيبة بين نجوم الكون.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولكن إنْ لم يُسند الأمرُ إلى «الفرد الأحد» الذي أحاط بحاكمية ألوهيته وسلطان ربوبيته الكون كله، والذي ينفذ حكمُه وأمره في كل صغيرة وكبيرة في الوجود، فعندئذٍ يلزم وجودُ ملايين النجوم التي تكبر الأرض بألوف المرات، ولابد من أن تسير هذه النجومُ في مدار أكبر وأوسع بملايين المرات من مدار الأرض كي تظهر تلك المناورة السماوية والأرضية وتلك النتائج نفسها التي تتولد من حركتي الأرض السنوية واليومية بكل سهولة ويسر.
Eğer hâkimiyet-i uluhiyeti ve saltanat-ı rububiyeti umum kâinatı ihata eden ve hüküm ve emri umum mevcudata geçen bir Zat-ı Ferd’e verilmezse o halde o neticeleri, o semavî manevrayı ve arzî mevsimleri tahsil etmek için küre-i arzdan bin defa büyük milyonlarla yıldızlar ve küreler, milyonlar sene uzun bir mesafeyi her yirmi dört saatte, her bir senede gezmekle o neticeler gösterilebilir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">