المقصِد الثاني: سوفَ تُفسَّر آيتانِ تُبيِّنان الحشرَ وتُشيرانِ إليهِ. ولكنه ابتَدأَ بـ: نخو([1]) بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ وتوقَّفَ، ولم تُتَح له الكِتابةُ.