Translations:Otuz İkinci Söz/607/ar
لذا فلا توجد أيةُ أمارة في موجودات الكائنات يمكن أن يُبنى عليها احتمال الشرك. بمعنى أن دعوى الشرك دعوى تحكمية بحتة، أو كلام لا معنى له، ودعوى مجردة عن الحقيقة، لذا فإنّ من ادّعى الشرك بعد هذا فهو إذن في جهالة جهلاء وبلاهة بلهاء.