21.00, 18 Şubat 2024 tarihinde Said(mesaj | katkılar) tarafından oluşturulmuş 77582 numaralı sürüm ("يا للعجب!. لقد كنتُ يومئذ عضواً في «دار الحكمة الإسلامية» (<ref>وهي أعلى مجلس علمي تابع للمشيخة الإسلامية في الدولة العثمانية.</ref>) وكأنما جئت إليها لأداوي جروحَ الأمة الإسلامية، والحال أنني كنت أشدّ مرضاً وأحوج إلى العلاج من أي شخص آخر.. فالأولى للمريض أن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
(fark) ← Önceki sürüm | Güncel sürüm (fark) | Sonraki sürüm → (fark)
يا للعجب!. لقد كنتُ يومئذ عضواً في «دار الحكمة الإسلامية» ([1]) وكأنما جئت إليها لأداوي جروحَ الأمة الإسلامية، والحال أنني كنت أشدّ مرضاً وأحوج إلى العلاج من أي شخص آخر.. فالأولى للمريض أن يداويَ نفسَه قبل أن يداوي الآخرين.
↑وهي أعلى مجلس علمي تابع للمشيخة الإسلامية في الدولة العثمانية.