Barla Lahikası 101. Mektup

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    07.17, 29 Ekim 2023 tarihinde Said (mesaj | katkılar) tarafından oluşturulmuş 7952 numaralı sürüm ("''(Ahmed Galib’in Sözler hakkındaki Arabî fıkrasıdır.)'' مُقٖيمُ السُّنَّةِ بِال۟اِج۟تِهَادِ قِوَامُ الدّٖينِ فٖى يَو۟مِ ال۟فَسَادِ سَلَل۟تَ السَّي۟فَ عَلَى الَّذٖينَ ضَلُّوا عَنِ ال۟حَقِّ وَ هُم۟ اَه۟لُ ال۟عِنَادِ بَيَانُكَ كَانَ صَم۟صَامًا شَدٖيدًا عَل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
    (fark) ← Önceki sürüm | Güncel sürüm (fark) | Sonraki sürüm → (fark)

    (Ahmed Galib’in Sözler hakkındaki Arabî fıkrasıdır.)


    مُقٖيمُ السُّنَّةِ بِال۟اِج۟تِهَادِ قِوَامُ الدّٖينِ فٖى يَو۟مِ ال۟فَسَادِ

    سَلَل۟تَ السَّي۟فَ عَلَى الَّذٖينَ ضَلُّوا عَنِ ال۟حَقِّ وَ هُم۟ اَه۟لُ ال۟عِنَادِ

    بَيَانُكَ كَانَ صَم۟صَامًا شَدٖيدًا عَلٰى اَه۟لِ الضَّلَالَةِ وَ ال۟اِر۟تِدَادِ

    وَ نَادَي۟تَ ال۟جَوَانِبَ هَل۟ اَجَابُوا اِلٰى نَه۟جِ ال۟حَقٖيقَةِ وَ السَّدَادِ

    اَجَابَ اَه۟لُ قَل۟بٍ طَائِعٖينَ وَ تَه۟تَزُّ ال۟قُلُوبُ بِال۟وَدَادِ

    لَاَن۟تَ دَعَو۟تَهُم۟ سِرًّا وَ جَه۟رًا لَقَد۟ جَاؤُكَ مِن۟ اَق۟صَى ال۟بِلَادِ

    فَمَا اس۟تَغ۟نَو۟ا عَنِ ال۟اٰيَاتِ طُرًّا لِاَنَّهُم۟ اَتَو۟كَ بِاِع۟تِمَادٍ

    رَاَو۟ فٖى نُط۟قِكُم۟ نُورًا جَلِيًّا فَيَو۟مًا بَع۟دَ يَو۟مٍ مُس۟تَزَادٌ

    فَتَح۟تَ عَلَي۟هِم۟ اَب۟وَابًا كَثٖيرًا مِن۟ اَق۟سَامِ ال۟عُلُومِ بِالرَّشَادِ

    جَزَاكَ اللّٰهُ مِن۟ خَي۟رٍ كَثٖيرٍ وَ اَع۟طَاكَ الصَّفَا فٖى كُلِّ وَادٍ

    وَ يَح۟فَظُ قَل۟بَكُم۟ مِن۟ كُلِّ هَمٍّ وَ اٰثَارَكَ مِن۟ طَو۟رِ ال۟كَسَادِ

    يُرَوِّجُ نُط۟قَكُم۟ فٖى سُوقِ حِك۟مَةٍ بِاَن۟وَارٍ اِلٰى يَو۟مِ التَّنَادِ

    اَلَا لَا تَر۟تَعِب۟ عَن۟ دَع۟وَةِ النَّاسِ فَبَشِّر۟ قَل۟بَهُم۟ وَ اللّٰهُ هَادٖى