Translations:Yirmi Altıncı Lem'a/182/ar

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    13.51, 28 Nisan 2024 tarihinde Said (mesaj | katkılar) tarafından oluşturulmuş 98394 numaralı sürüm ("لَوْ لَا مُفَارَقَةُ الأحْبَابِ مَا وَجَدَتْ لَهَا الْمَنَايَا إلى أرْوَاحِنَا سُبُلاً (<ref>قول المتنبي: لولا مفارقة الأحباب.. إلخ.. في «لها» وجه غريب، وهو أن تقدره جمعاً للهاة، كحصاة وحصا، ويكون «لها» فاعلاً بـ«وجدت» و«المنايا» مضافاً إليه. ويكون إ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
    (fark) ← Önceki sürüm | Güncel sürüm (fark) | Sonraki sürüm → (fark)

    لَوْ لَا مُفَارَقَةُ الأحْبَابِ مَا وَجَدَتْ لَهَا الْمَنَايَا إلى أرْوَاحِنَا سُبُلاً ([1])

    1. قول المتنبي: لولا مفارقة الأحباب.. إلخ.. في «لها» وجه غريب، وهو أن تقدره جمعاً للهاة، كحصاة وحصا، ويكون «لها» فاعلاً بـ«وجدت» و«المنايا» مضافاً إليه. ويكون إثبات اللهوات للمنايا استعارة شُبهت بشيء يبتلع الناس. ويكون قد أقام «اللها» مقام الأفواه، لمجاورة اللهوات للفم. (عن مغنى اللبيب ١/ ٢٣٤).