İçeriğe atla

Otuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"=== الشعاع الثالث: ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وأدركتُ منها: أن وجود دقائق الصنع وبدائع الخلق في كل موجود -ولاسيما الأحياء- بما يفوق الحد، إنما هو لعرضها أمام القيوم الأزلي. أي أن حكمة الخلق هي: مشاهدةُ القيوم الأزلي لبدائع خلقه بنفسه.. وهذه المشاهدة تستحق هذا البذل العميم وهذه الوفرة الهائلة في المخ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("=== الشعاع الثالث: ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
863. satır: 863. satır:
سنذكر في الشعاع الثالث هنا بضعَ نقاط من هذا السر ذكراً مجملاً حيث إنه قد فصل تفصيلاً كافياً في «المكتوب الرابع والعشرين» من «المكتوبات».
سنذكر في الشعاع الثالث هنا بضعَ نقاط من هذا السر ذكراً مجملاً حيث إنه قد فصل تفصيلاً كافياً في «المكتوب الرابع والعشرين» من «المكتوبات».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، انظروا إلى تجلي سر القيومية من هذه الزاوية وهي : أن الله أخرج الموجوداتِ من ظلمات العدم ووهب لها الوجودَ، ومنحها القيام والبقاء في هذا الفضاء الواسع، وبوّأ الموجودات موقعاً لائقاً لتنال تجلياً من تجليات سر القيومية كما بينته الآيةُ الكريمة: ﴿ اَللّٰهُ الَّذ۪ي رَفَعَ السَّمٰوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ﴾ (الرعد: ٢). فلولا هذه الركيزة العظيمة وهذا المستند الرصين للموجودات، فلا بقاء لشيء بل لتدحرج كلُّ شيء في خضم فراغ لا حدّ له، ولهوى إلى العدم.
Evet, sırr-ı kayyumiyetin cilvesine bu noktadan bakınız ki bütün mevcudatı ademden çıkarıp her birisini bu nihayetsiz fezada رَفَعَ السَّمَاءَ بِغَي۟رِ عَمَدٍ تَرَو۟نَهَا sırrıyla durdurup kıyam ve beka verip umumunu böyle sırr-ı kayyumiyetin tecellisine mazhar eyliyor. Eğer bu nokta-i istinad olmazsa hiçbir şey kendi başıyla durmaz. Hadsiz bir boşlukta yuvarlanıp ademe sukut edecek.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وكما تستند جميعُ الموجودات إلى القيوم الأزلي ذي الجلال في وجودها وفي قيامها وبقائها، وأن قيام كل شيء به سبحانه.. كذلك جميعُ أحوال الموجودات قاطبة وأوضاعها كافة وكيفياتها المتسلسلة كلها مرتبطةٌ بداياتُها ارتباطاً مباشراً بسر القيومية، كما توضحها الآية الكريمة ﴿ وَاِلَيْهِ يُرْجَعُ الْاَمْرُ كُلُّهُ (هود: ١٢٣) إذ لولا استنادُ كل شيء إلى تلك النقطة النورانية، لنتج ما هو محال لدى أرباب العقل من ألوف الدور والتسلسل، بل بعدد الموجودات. ولنوضح ذلك بمثال:
Hem nasıl ki bütün mevcudat, vücudları ve kıyamları ve bekaları cihetinde Kayyum-u Zülcelal’e dayanıyorlar; kıyamları onunladır. Öyle de mevcudatın keyfiyat ve ahvalinde binler silsilelerin; (temsilde hata olmasın) telefon, telgraf silsilelerinin merkezi ve santral direği hükmünde olan sırr-ı kayyumiyette وَ اِلَي۟هِ يُر۟جَعُ ال۟اَم۟رُ كُلُّهُ sırrıyla uçları bağlıdır. Eğer o nurani nokta-i istinada dayanmazlarsa ehl-i akılca muhal ve bâtıl olan binler devirler ve teselsüller lâzım gelecek; belki mevcudat adedince bâtıl olan devirler ve teselsüller lâzım gelir. Mesela, bu şey (hıfz veya nur veya vücud veya rızık gibi) bir cihette buna dayanır, bu da ötekine, o da ona... Gitgide herhalde nihayetsiz olamaz, bir nihayeti bulunacak. İşte, bütün böyle silsilelerin müntehaları, elbette sırr-ı kayyumiyettir. Sırr-ı kayyumiyet anlaşıldıktan sonra o mevhum silsilelerde birbirine dayanmak rabıtası ve manası kalmaz, kalkar; her şey doğrudan doğruya sırr-ı kayyumiyete bakar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن الحفظ، أو النور، أو الوجود، أو الرزق أو ما شابهه من أي شيء كان، إنما يستند -من جهة- إلى شيء آخر، وهذا يستند إلى آخر، وهذا إلى آخر وهكذا.. فلابد من نهاية له، إذ لا يعقل ألّا ينتهي بشيء. فمنتهى أمثال هذه السلاسل كلها إنما هو في سر القيومية. وبعد إدراك هذا السر سر القيومية لا يبقى معنىً لاستناد أفراد تلك السلاسل الموهومة بعضها بالبعض الآخر، بل تُرفع نهائياً وتُزال. فيكون كل شيء متوجهاً توجهاً مباشراً إلى سر القيومية.
=== Üçüncü Şuâ ===
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="Üçüncü_Şuâ"></span>
كُلَّ يَو۟مٍ هُوَ فٖى شَا۟نٍ ۝ فَعَّالٌ لِمَا يُرٖيدُ ۝ يَخ۟لُقُ مَا يَشَٓاءُ ۝ بِيَدِهٖ مَلَكُوتُ كُلِّ شَى۟ءٍ ۝ فَان۟ظُر۟ اِلٰٓى اٰثَارِ رَح۟مَتِ اللّٰهِ كَي۟فَ يُح۟يِى ال۟اَر۟ضَ بَع۟دَ مَو۟تِهَا
=== الشعاع الثالث: ===
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ ف۪ي شَأْنٍ ﴾ (الرحمن: ٢٩) ﴿ فَعَّالٌ لِمَا يُر۪يدُ ﴾ (البروج:١٦) ﴿ يَخْلُقُ مَا يَشَٓاءُ ﴾ (الروم:٥٤) ﴿ بِيَدِه۪ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ  ﴾ (يس:٨٣) ﴿ فَانْظُرْ اِلٰٓى اٰثَارِ رَحْمَتِ اللّٰهِ كَيْفَ يُحْيِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَاۜ  ﴾ (الروم:٥٠).
gibi âyetlerin işaret ettikleri hallakıyet-i İlahiye ve faaliyet-i Rabbaniye içindeki sırr-ı kayyumiyetin bir derece inkişafına, bir iki mukaddime ile işaret edeceğiz.
 
</div>
سنشير في مقدمة أو مقدمتين إلى طرفٍ من انكشاف سر القيومية الذي تتضمنه الخلاقية الإلهية والفعالية الربانية كما تشير إليها أمثال هذه الآيات الكريمة:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">