İçeriğe atla

Otuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فلأجل جامعية الإنسان المهمة يُشعِر «الحي القيوم» الإنسانَ بجميع أسمائه الحسنى، ويعرّفه بجميع أنواعَ إحسانه، ويذوّقه طعومَ آلائه، فمَنحَه معدةً ماديةً يستطيع بها أن يتذوق ما أغدق عليه من نِعمٍ لذيذة قد بسطها في سُفرة واسعة سعة الأرض." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ومثلاً: إن الحاكم العادل يجد لذةً ومتعة ورضىً عندما يأخذ حقَّ المظلوم من الظالم ويجعل الحق يأخذ نصابَه، ويفتخر لدى صيانته الضعفاءَ من شرور الأقوياء، ويسرّ لدى منحه كل فرد ما يستحقه من حقوق.. كل ذلك من مقتضيات الحاكمية والعدالة وقواعدهما الأساس. فلابد أ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فلأجل جامعية الإنسان المهمة يُشعِر «الحي القيوم» الإنسانَ بجميع أسمائه الحسنى، ويعرّفه بجميع أنواعَ إحسانه، ويذوّقه طعومَ آلائه، فمَنحَه معدةً ماديةً يستطيع بها أن يتذوق ما أغدق عليه من نِعمٍ لذيذة قد بسطها في سُفرة واسعة سعة الأرض." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
976. satır: 976. satır:
نحصل مما تقدم: أنَّ هذه الأسماء والأنوار الستة للاسم الأعظم، قد عمّت الكون كله وغطت الموجودات قاطبة ولَفَعَتْها بأستار مزركشة ملونة بأزهى الألوان المتنوعة وأبدع النقوش المختلفة وأروع الزينات المتباينة.
نحصل مما تقدم: أنَّ هذه الأسماء والأنوار الستة للاسم الأعظم، قد عمّت الكون كله وغطت الموجودات قاطبة ولَفَعَتْها بأستار مزركشة ملونة بأزهى الألوان المتنوعة وأبدع النقوش المختلفة وأروع الزينات المتباينة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المسألة الثانية من الشعاع الخامس:
'''Beşinci Şuâ’nın İkinci Meselesi:''' Kâinata tecelli eden kayyumiyetin cilvesi, vâhidiyet ve celal noktasında olduğu gibi, kâinatın merkezi ve medarı ve zîşuur meyvesi olan insanda dahi kayyumiyetin cilvesi ehadiyet ve cemal noktasında tezahürü var. Yani nasıl ki kâinat sırr-ı kayyumiyetle kaimdir öyle de ism-i Kayyum’un mazhar-ı ekmeli olan insan ile bir cihette kâinat kıyam bulur; yani kâinatın ekser hikmetleri, maslahatları, gayeleri insana baktığı için güya insandaki cilve-i kayyumiyet, kâinata bir direktir. Evet Zat-ı Hayy-ı Kayyum, bu kâinatta insanı irade etmiş ve kâinatı onun için yaratmış, denilebilir. Çünkü insan, câmiiyet-i tamme ile bütün esma-i İlahiyeyi anlar, zevk eder. Hususan rızıktaki zevk cihetiyle pek çok esma-i hüsnayı anlar. Halbuki melâikeler, onları o zevk ile bilemezler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنَّ جلوة من تجليات القيومية على الكون، وشعاعاً من نورها مثلما يعمّ الكون بمظاهر الواحدية والجلال، فإنه يبرز على هذا الإنسان -الذي يمثل محور الكون وقطبه وثمرته الشاعرة- مظاهر الأحدية والجمال. وهذا يعني: أنَّ الكائنات التي هي قائمةٌ بسر القيومية فهي تقوم أيضاً -من جهة- بالإنسان؛ الذي يمثل أكمل مظهر من مظاهر تجلي اسم «القيوم». أي إن القيومية تتجلى في الإنسان تجلياً يجعل منه عموداً سانداً للكائنات جميعاً، بمعنى أن معظم الحِكَم الظاهرة في الكائنات وأغلب مصالحها وغاياتها تتوجه إلى الإنسان.
İşte insanın bu ehemmiyetli câmiiyetidir ki: Zat-ı Hayy-ı Kayyum, insana bütün esmasını ihsas etmek ve bütün enva-ı ihsanatını tattırmak için öyle iştihalı bir mide vermiş ki o midenin geniş sofrasını hadsiz enva-ı mat’umatıyla kerîmane doldurmuş.
 
</div>
نعم، يصح أن يقال: إن «الحي القيوم» سبحانه قد أراد وجود الإنسان في هذا الكون، فخلق الكون لأجله، وذلك لأن الإنسان يمكنه أن يدرك جميع الأسماء الإلهية الحسنى ويتذوقها بما أودع الله فيه من مزايا وخصائص جامعة. فهو يدرك -مثلاً- كثيراً من معاني تلك الأسماء بما يتذوق من لذائذ الأرزاق المنهمرة عليه، بينما لا يبلغ الملائكة إلى إدراك تلك الأسماء بتلك الأذواق الرزقية.
 
فلأجل جامعية الإنسان المهمة يُشعِر «الحي القيوم» الإنسانَ بجميع أسمائه الحسنى، ويعرّفه بجميع أنواعَ إحسانه، ويذوّقه طعومَ آلائه، فمَنحَه معدةً ماديةً يستطيع بها أن يتذوق ما أغدق عليه من نِعمٍ لذيذة قد بسطها في سُفرة واسعة سعة الأرض.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">