İçeriğe atla

Otuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فالشعبة الأولى من تلك الحكمة: هي أن كلَّ نوع من أنواع الفعالية -جزئياً كان أم كلياً- يورث لذةً، بل إنَّ في كل فعالية لذةً، بل الفعالية نفسها هي عينُ اللذة، بل الفعالية هي تظاهر الوجود الذي هو عينُ اللذة، وهو انتفاضةٌ بالتباعد عن العدم الذي هو عينُ الألم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم انظر من خلف اسم «الفرد» إلى التجلي الأعظم لاسم «الحكم» ترَ: أنه قد ضم الموجودات كلها من أعظم دائرة فيها إلى أصغرها كلياً كان أم جزئياً -ابتداء من النجوم وانتهاء إلى الذرات- منح كل موجود ما يستحق من نظام مثمر وما يلائمه من انتظام حكيم وما يوافقه من انسج..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فالشعبة الأولى من تلك الحكمة: هي أن كلَّ نوع من أنواع الفعالية -جزئياً كان أم كلياً- يورث لذةً، بل إنَّ في كل فعالية لذةً، بل الفعالية نفسها هي عينُ اللذة، بل الفعالية هي تظاهر الوجود الذي هو عينُ اللذة، وهو انتفاضةٌ بالتباعد عن العدم الذي هو عينُ الألم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
1.028. satır: 1.028. satır:
لأن: الجمال الأبدي لا يرضى بمشتاق فانٍ ومحبٍ زائلٍ. إذ الجمال يطلب محبةً تجاهه مثلما يحب نفسَه. بينما الزوال والفناءُ يحولان دون تلك المحبة ويبدلانها إلى عداء.
لأن: الجمال الأبدي لا يرضى بمشتاق فانٍ ومحبٍ زائلٍ. إذ الجمال يطلب محبةً تجاهه مثلما يحب نفسَه. بينما الزوال والفناءُ يحولان دون تلك المحبة ويبدلانها إلى عداء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلو لم يرحل الإنسانُ إلى الأبد، ولم يبقَ هناك خالداً مخلداً فسيجد في فطرته عداءً شديداً لما يحمل من سر مغروز فيه وهو المحبة العميقة نحو الجمال السرمدي. مثلما بينّا ذلك في حاشيةٍ في «الكلمة العاشرة» (رسالة الحشر): أن حسناء بارعةَ الجمال عندما طردت -ذات يوم- أحدَ عشاقها من مجلسها، انقلب عشقُ الجمال لدى العاشق المطرود قبحاً وكرهاً حتى بدأ يسلّى نفسه بقوله: تباً لها ما أقبحَها! فأنكر الجمالَ وسخط عليه.
Eğer insan ebede gidip bâki kalmazsa fıtratındaki cemal-i sermedîye karşı olan esaslı muhabbet yerine adâvet bulunacaktır. Onuncu Söz’ün hâşiyesinde beyan edildiği gibi bir zaman bir dünya güzeli, bir âşığını huzurundan çıkarıyor. O adamdaki aşk, birden adâvete dönüyor ve diyor ki: “Tuh! Ne kadar çirkindir.” diyerek kendine teselli vermek için cemalinden küsüyor, cemalini inkâr ediyor. Evet, insan bilmediği şeye düşman olduğu gibi, eli yetişmediği veyahut tutamadığı şeylerin adâvetkârane kusurlarını arar, âdeta düşmanlık etmek ister.
 
</div>
نعم فكما أن الإنسان يعادي ما يجهله، فإنه يتحرى النقصَ والقصور فيما تقصر يدُه عنه، ويعجز عن الاحتفاظ به ومسكه.. بل تراه يتحرى فيه عن القصور بشيء من عداء وحقد يضمره، بل يتخذ ما يشبه العداء له.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">