İçeriğe atla

ÜÇÜNCÜ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إن الإنسان إلى أي شيء تَوجَّهَ يفنى فيه، وينحبس عليه، وكأنه يكون مصداقَ: «الفناء في المقصد» فبناء على هذه النقطة ترى الناس -في عُرفهم- لا يُسندون شيئاً خسيساً وأمراً جزئياً إلى شخص عظيم، بل إلى الوسائل، ظناً منهم أن الاشتغال بالأمر الخسيس لا يناسب وَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إن قيمةَ الإنسان بنسبة ماهيته، وماهيتُه بدرجة همّته، وهمتُه بمقدار أهمية المقصد الذي يشتغل به." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثم إن الإنسان إلى أي شيء تَوجَّهَ يفنى فيه، وينحبس عليه، وكأنه يكون مصداقَ: «الفناء في المقصد» فبناء على هذه النقطة ترى الناس -في عُرفهم- لا يُسندون شيئاً خسيساً وأمراً جزئياً إلى شخص عظيم، بل إلى الوسائل، ظناً منهم أن الاشتغال بالأمر الخسيس لا يناسب وَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
222. satır: 222. satır:
ثم إن قيمةَ الإنسان بنسبة ماهيته، وماهيتُه بدرجة همّته، وهمتُه بمقدار أهمية المقصد الذي يشتغل به.
ثم إن قيمةَ الإنسان بنسبة ماهيته، وماهيتُه بدرجة همّته، وهمتُه بمقدار أهمية المقصد الذي يشتغل به.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إن الإنسان إلى أي شيء تَوجَّهَ يفنى فيه، وينحبس عليه، وكأنه يكون مصداقَ: «الفناء في المقصد» فبناء على هذه النقطة ترى الناس -في عُرفهم- لا يُسندون شيئاً خسيساً وأمراً جزئياً إلى شخص عظيم، بل إلى الوسائل، ظناً منهم أن الاشتغال بالأمر الخسيس لا يناسب وَقاره، وهو يربأ بنفسه عنه، ولا يسع الأمرُ الحقير همتَه العظيمة، ولا يوازَن الأمر الخفيف مع همته العظيمة.
Hem de insan teveccüh ve kasdettiği şeyde, güya “fena fi’l-maksat” oluyor. İşte şu noktaya binaen hasis bir emir veya pek cüz’î bir şey, büyük bir adama isnad olunmaz. Zira tenezzül etmez. Ve himmetini o küçük şeye sığıştıramaz. Himmeti ağır, o şey gayet hafif olduğundan güya muvazenet bozulur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">