İçeriğe atla

ÜÇÜNCÜ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وهكذا فقياس واجب الوجود بالممكنات قياسٌ مع الفارق، ومن الخطأ المحض المحاكمةُ العقلية بالوهم الباطل المذكور." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إن الإنسان إلى أي شيء تَوجَّهَ يفنى فيه، وينحبس عليه، وكأنه يكون مصداقَ: «الفناء في المقصد» فبناء على هذه النقطة ترى الناس -في عُرفهم- لا يُسندون شيئاً خسيساً وأمراً جزئياً إلى شخص عظيم، بل إلى الوسائل، ظناً منهم أن الاشتغال بالأمر الخسيس لا يناسب وَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وهكذا فقياس واجب الوجود بالممكنات قياسٌ مع الفارق، ومن الخطأ المحض المحاكمةُ العقلية بالوهم الباطل المذكور." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
224. satır: 224. satır:
ثم إن الإنسان إلى أي شيء تَوجَّهَ يفنى فيه، وينحبس عليه، وكأنه يكون مصداقَ: «الفناء في المقصد» فبناء على هذه النقطة ترى الناس -في عُرفهم- لا يُسندون شيئاً خسيساً وأمراً جزئياً إلى شخص عظيم، بل إلى الوسائل، ظناً منهم أن الاشتغال بالأمر الخسيس لا يناسب وَقاره، وهو يربأ بنفسه عنه، ولا يسع الأمرُ الحقير همتَه العظيمة، ولا يوازَن الأمر الخفيف مع همته العظيمة.
ثم إن الإنسان إلى أي شيء تَوجَّهَ يفنى فيه، وينحبس عليه، وكأنه يكون مصداقَ: «الفناء في المقصد» فبناء على هذه النقطة ترى الناس -في عُرفهم- لا يُسندون شيئاً خسيساً وأمراً جزئياً إلى شخص عظيم، بل إلى الوسائل، ظناً منهم أن الاشتغال بالأمر الخسيس لا يناسب وَقاره، وهو يربأ بنفسه عنه، ولا يسع الأمرُ الحقير همتَه العظيمة، ولا يوازَن الأمر الخفيف مع همته العظيمة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إن من شأن الإنسان إذا تفكر في شيء، أن يتحرى مقاييسه وأسسه في نفسه، وإن لم يجدها ففيما حوله وفي أبناء جنسه، حتى إنه إذا تفكر في واجب الوجود المنزّه عن الشبه بالممكنات، تُلجئه قوتُه الواهمة إلى أن يجعل هذا الوهمَ السيئ المذكور دستوراً، والقياسَ الخادع منظاراً،
Hem de insan hangi şeye temaşa ederse elbette mekayisini ve esaslarını kendi nefsinde arayacaktır. Eğer bulmazsa etrafında ve ebna-yı cinsinde arayacaktır. Hattâ hiçbir cihetten mümkinata benzemeyen Vâcibü’l-vücud’u tefekkür etse yine kuvve-i vâhimesi şu vehm-i seyyii düstur ve dürbün yapmak istiyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
مع أن الصانع جلّ جلالُه لا يُنظر إليه من هذه النقطة، إذ لا انحصار لقدرته، لأن قدرتَه وعلمَه وإرادتَه جلّ جلالُه كضياء الشمس - ﴿ وَلِلّٰهِ الْمَثَلُ الْاَعْلٰى ﴾ - شاملةٌ لكل شيء، وعامةٌ لكل أمر؛ فكما تتعلق بأعظم شيء تتعلق بأصغَره وأخسّه. فمقياسُ عظمته تعالى وميزانُ كماله سبحانه مجموعُ آثاره، لا كل جزء منه، إذ لا يصلح أن يكون مقياساً.
Halbuki Sâni’-i Zülcelal, şu nokta-i nazarda temaşa edilmez. Kudretine inhisar yoktur. Ziya-yı şems gibi kudret ve ilim ve iradesi şâmile ve âmmedir, münhasır olmaz, muvazeneye gelmez. En büyük şeye taalluk ettiği gibi en küçük ve en hasis şeye dahi taalluk eder. Mikyas-ı azameti ve mizan-ı kemali mecmu-u âsârıdır. Her bir cüzü mikyas olamaz.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا فقياس واجب الوجود بالممكنات قياسٌ مع الفارق، ومن الخطأ المحض المحاكمةُ العقلية بالوهم الباطل المذكور.
İşte Vâcibü’l-vücud’u mümkinata kıyas etmek, kıyas-ı maalfârıktır. Mezbur vehm-i bâtıl ile muhakeme etmek hata-yı mahzdır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">