İçeriğe atla

Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"نعم، إنَّ منبعَ الشَّجاعةِ كَكُلِّ الحسناتِ الحقيقيَّةِ هو الإيمانُ والعُبودِيةُ، وإنَّ منبعَ الجُبنِ ككلِّ السيئاتِ هو الضلالةُ والسفاهةُ؛ فلو أصْبحتِ الكرةُ الأرضيةُ قُنبُلةً مُدمِّرةً وانفجرَت، فلربما لا تُخيفُ عابدًا لله ذا قلبٍ منوَّرٍ، بل ق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فالمؤمِنُ يعتقِدُ بما يقولُ، لذا يجدُ في كلِّ شيء بابا يَنفتِحُ إلى خزائنِ الرحمةِ الإلهيةِ، فيَطرُقُه بالدعاء، ويرى أنَّ كلَّ شيءٍ مسخَّرٌ لأمرِ ربِّه، فيَلتَجِئُ إليه بالتَّضرُّعِ، ويتحصَّنُ أمام كلِّ مُصيبَةٍ مُستندا إلى التَّوكلِ، فَيمنحُه إي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("نعم، إنَّ منبعَ الشَّجاعةِ كَكُلِّ الحسناتِ الحقيقيَّةِ هو الإيمانُ والعُبودِيةُ، وإنَّ منبعَ الجُبنِ ككلِّ السيئاتِ هو الضلالةُ والسفاهةُ؛ فلو أصْبحتِ الكرةُ الأرضيةُ قُنبُلةً مُدمِّرةً وانفجرَت، فلربما لا تُخيفُ عابدًا لله ذا قلبٍ منوَّرٍ، بل ق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
27. satır: 27. satır:
فالمؤمِنُ يعتقِدُ بما يقولُ، لذا يجدُ في كلِّ شيء بابا يَنفتِحُ إلى خزائنِ الرحمةِ الإلهيةِ، فيَطرُقُه بالدعاء، ويرى أنَّ كلَّ شيءٍ مسخَّرٌ لأمرِ ربِّه، فيَلتَجِئُ إليه بالتَّضرُّعِ، ويتحصَّنُ أمام كلِّ مُصيبَةٍ مُستندا إلى التَّوكلِ، فَيمنحُه إيمانُه هذا الأمانَ التَّامَ والاطمئنانَ الكاملَ.
فالمؤمِنُ يعتقِدُ بما يقولُ، لذا يجدُ في كلِّ شيء بابا يَنفتِحُ إلى خزائنِ الرحمةِ الإلهيةِ، فيَطرُقُه بالدعاء، ويرى أنَّ كلَّ شيءٍ مسخَّرٌ لأمرِ ربِّه، فيَلتَجِئُ إليه بالتَّضرُّعِ، ويتحصَّنُ أمام كلِّ مُصيبَةٍ مُستندا إلى التَّوكلِ، فَيمنحُه إيمانُه هذا الأمانَ التَّامَ والاطمئنانَ الكاملَ.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، إنَّ منبعَ الشَّجاعةِ كَكُلِّ الحسناتِ الحقيقيَّةِ هو الإيمانُ والعُبودِيةُ، وإنَّ منبعَ الجُبنِ ككلِّ السيئاتِ هو الضلالةُ والسفاهةُ؛ فلو أصْبحتِ الكرةُ الأرضيةُ قُنبُلةً مُدمِّرةً وانفجرَت، فلربما لا تُخيفُ عابدًا لله ذا قلبٍ منوَّرٍ، بل قد ينظر إليها أنَّها خارقةٌ من خوارقِ القدرةِ الصَّمَدانيةِ، ويتَملَّاها بإعجابٍ ومُتعةٍ، بينما الفاسِقُ ذو القلبِ المَيِّتِ ولو كان فيلسوفا -ممن يُعدُّ ذا عَقلٍ رَاجحٍ- إذا رأى في الفضاءِ نجمًا مذنَّبا يعتَوِرُه الخوفُ ويرتعِشُ هَلَعًا ويتَساءلُ بقلقٍ: «ألا يمكن لهذا النَّجمِ أن يَرتَطِمَ بأرضِنا؟» فيترَدَّى في وادِي الأوهامِ (لقد ارتَعدَ الأمَريكانُ يومًا من نَجمٍ مذنَّبٍ ظهرَ في السماءِ حتى هَجرَ الكثيرونَ مساكِنَهم أثناءَ ساعاتِ اللَّيلِ).
Evet, her hakiki hasenat gibi cesaretin dahi menbaı, imandır, ubudiyettir. Her seyyiat gibi cebanetin dahi menbaı, dalalettir. Evet, tam münevverü’l-kalp bir âbidi, küre-i arz bomba olup patlasa ihtimaldir ki onu korkutmaz. Belki hârika bir kudret-i Samedaniyeyi, lezzetli bir hayret ile seyredecek. Fakat meşhur bir münevverü’l-akıl denilen kalpsiz bir fâsık feylesof ise gökte bir kuyruklu yıldızı görse yerde titrer. “Acaba bu serseri yıldız arzımıza çarpmasın mı?” der, evhama düşer. (Bir vakit böyle bir yıldızdan Amerika titredi. Çokları gece vakti hanelerini terk ettiler.)
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">