İçeriğe atla

On Altıncı Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ومن هذا السر نفهم كيف يسمع الرسول ﷺ، صلواتِ أمّته كلِّها، في الأنحاء كافة، في الوقت نفسه، إذ ماهيته نور وهويته نورانية.. ونفهم كذلك كيف أنه ﷺ يقابل الأصفياء يوم القيامة في وقت واحد، فلا يمنع الواحدُ الآخر.. بل حتى الأولياء الذين اكتسبوا مزيدا من النورا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثالثها: الصور المنعكسة للأرواح النورانية؛ هذه الصور حية، وهي عين في الوقت نفسِه، ولكن لأنّ ظهورها يكون وفق قابليات المرايا، فالمرآة لا تسع ماهية الروح بالذات. فمثلا: في الوقت الذي كان سيدنا جبريل عليه السلام يحضر في مجلس النبوة على صورة الصحابي دحية ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ومن هذا السر نفهم كيف يسمع الرسول ﷺ، صلواتِ أمّته كلِّها، في الأنحاء كافة، في الوقت نفسه، إذ ماهيته نور وهويته نورانية.. ونفهم كذلك كيف أنه ﷺ يقابل الأصفياء يوم القيامة في وقت واحد، فلا يمنع الواحدُ الآخر.. بل حتى الأولياء الذين اكتسبوا مزيدا من النورا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
49. satır: 49. satır:
انظر: البخاري، بدء الخلق ٦، الأدب ٤١، التوحيد ٣٣؛ مسلم، الإيمان ٣٤٦، البر ١٥٧؛ الترمذي، تفسير سورة النحل ٦؛ أبو داود، السنة ٢١؛ الإمام مالك، الموطأ، الشعائر ١٥؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢٦٧/٢، ٣٤١، ٣٥٤، ٤١٣، ٥٠٩، ٥١٤، ٢٦٣/٥.</ref>) وهو في اللحظة نفسها موجود في أماكن لا تعدّ ولا تحصى، إذ كان يبلّغ الأوامر الإلهية. فما كان فعل يمنع فعلا.
انظر: البخاري، بدء الخلق ٦، الأدب ٤١، التوحيد ٣٣؛ مسلم، الإيمان ٣٤٦، البر ١٥٧؛ الترمذي، تفسير سورة النحل ٦؛ أبو داود، السنة ٢١؛ الإمام مالك، الموطأ، الشعائر ١٥؛ أحمد بن حنبل، المسند ٢٦٧/٢، ٣٤١، ٣٥٤، ٤١٣، ٥٠٩، ٥١٤، ٢٦٣/٥.</ref>) وهو في اللحظة نفسها موجود في أماكن لا تعدّ ولا تحصى، إذ كان يبلّغ الأوامر الإلهية. فما كان فعل يمنع فعلا.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومن هذا السر نفهم كيف يسمع الرسول ﷺ، صلواتِ أمّته كلِّها، في الأنحاء كافة، في الوقت نفسه، إذ ماهيته نور وهويته نورانية.. ونفهم كذلك كيف أنه ﷺ يقابل الأصفياء يوم القيامة في وقت واحد، فلا يمنع الواحدُ الآخر.. بل حتى الأولياء الذين اكتسبوا مزيدا من النورانية والذين يطلق عليهم اسم «الأبدال» هذا القسم يقال إنهم يشاهَدون في اللحظة نفسها، في أماكن متعددة. ويُروى عنهم أن الشخص نفسَه ينجز أعمالا متباينة كثيرة جدا.
İşte şu sırdandır ki mahiyeti nur ve hüviyeti nuraniye olan Hazret-i Peygamber aleyhissalâtü vesselâm, dünyada bütün ümmetinin salavatlarını birden işitir ve kıyamette bütün asfiya ile bir anda görüşür. Birbirisine mani olmaz. Hattâ evliyadan, ziyade nuraniyet kesbeden ve ebdal denilen bir kısmı, bir anda birçok yerlerde müşahede ediliyormuş. Aynı zat, ayrı ayrı çok işleri görüyormuş.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">