İçeriğe atla

Yirminci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"قال: إنكم تقولون: إنّ القرآن معجِز، وفي ذروة البلاغة، وإِنّه هدىً للعالمين في كل وقت وآن، ولكن ماذا يعني ذكر حوادث جزئية وسردها سردا تاريخيا والتأكيد عليها وتكرارها؟ وما الداعي إلى ذكر حادثة جزئية كذبح بقرةٍ ضمن هالة من الأوصاف، حتى تسمّت السورة باسم «..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("كنت أتلو هذه الآيات الكريمة يوما، فورد إلهام من فيض نور القرآن الكريم في نكات ثلاث ليصدّ إلقاءات إبليس!. وصورة الشبهة الواردة هي:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
("قال: إنكم تقولون: إنّ القرآن معجِز، وفي ذروة البلاغة، وإِنّه هدىً للعالمين في كل وقت وآن، ولكن ماذا يعني ذكر حوادث جزئية وسردها سردا تاريخيا والتأكيد عليها وتكرارها؟ وما الداعي إلى ذكر حادثة جزئية كذبح بقرةٍ ضمن هالة من الأوصاف، حتى تسمّت السورة باسم «..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
18. satır: 18. satır:
كنت أتلو هذه الآيات الكريمة يوما، فورد إلهام من فيض نور القرآن الكريم في نكات ثلاث ليصدّ إلقاءات إبليس!. وصورة الشبهة الواردة هي:
كنت أتلو هذه الآيات الكريمة يوما، فورد إلهام من فيض نور القرآن الكريم في نكات ثلاث ليصدّ إلقاءات إبليس!. وصورة الشبهة الواردة هي:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
قال: إنكم تقولون: إنّ القرآن معجِز، وفي ذروة البلاغة، وإِنّه هدىً للعالمين في كل وقت وآن، ولكن ماذا يعني ذكر حوادث جزئية وسردها سردا تاريخيا والتأكيد عليها وتكرارها؟ وما الداعي إلى ذكر حادثة جزئية كذبح بقرةٍ ضمن هالة من الأوصاف، حتى تسمّت السورة باسم «البقرة»؟. ثم إن القرآن يرشد أرباب العقول عامة ويذكر في كثير من مواضعه «أفلا يعقلون» أي يحيل الأمر إلى العقل، في حين أنّ حادثةَ سجود الملائكة لآدم أمر غيبي محض لا يجد العقل إليه سبيلا، إلاَّ بالتسليم أو الإذعان بعد الإيمان القوي الراسخ.. ثم أين وجه الهداية في بيان القرآن حالات طبيعية تحدث مصادفةً للأحجار والصخور وإضفاء أهمية بالغة عليها؟
Dersiniz: “Kur’an mu’cizedir. Hem nihayetsiz belâgattadır. Hem umuma her vakitte hidayettir.” Halbuki şöyle bazı hâdisat-ı cüz’iyeyi tarihvari bir surette musırrane tekrar etmekte ne mana var? Bir ineği kesmek gibi bir vakıa-i cüz’iyeyi, o kadar mühim tavsifat ile böyle zikretmek, hattâ o sure-i azîmeye de El-Bakara tesmiye etmekte ne münasebet var? Hem de Âdem’e secde olan hâdise, sırf bir emr-i gaybîdir. Akıl ona yol bulamaz. Kavî bir imandan sonra teslim ve iz’an edilebilir. Halbuki Kur’an, umum ehl-i akla ders veriyor. Çok yerlerde اَفَلَا يَع۟قِلُونَ der, akla havale eder. Hem taşların tesadüfî olan bazı hâlât-ı tabiiyesini ehemmiyetle beyan etmekte ne hidayet var?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">