64.902
düzenleme
("قال: إنكم تقولون: إنّ القرآن معجِز، وفي ذروة البلاغة، وإِنّه هدىً للعالمين في كل وقت وآن، ولكن ماذا يعني ذكر حوادث جزئية وسردها سردا تاريخيا والتأكيد عليها وتكرارها؟ وما الداعي إلى ذكر حادثة جزئية كذبح بقرةٍ ضمن هالة من الأوصاف، حتى تسمّت السورة باسم «..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("وصورة النُكَت الملهَمة هي الآتية:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
20. satır: | 20. satır: | ||
قال: إنكم تقولون: إنّ القرآن معجِز، وفي ذروة البلاغة، وإِنّه هدىً للعالمين في كل وقت وآن، ولكن ماذا يعني ذكر حوادث جزئية وسردها سردا تاريخيا والتأكيد عليها وتكرارها؟ وما الداعي إلى ذكر حادثة جزئية كذبح بقرةٍ ضمن هالة من الأوصاف، حتى تسمّت السورة باسم «البقرة»؟. ثم إن القرآن يرشد أرباب العقول عامة ويذكر في كثير من مواضعه «أفلا يعقلون» أي يحيل الأمر إلى العقل، في حين أنّ حادثةَ سجود الملائكة لآدم أمر غيبي محض لا يجد العقل إليه سبيلا، إلاَّ بالتسليم أو الإذعان بعد الإيمان القوي الراسخ.. ثم أين وجه الهداية في بيان القرآن حالات طبيعية تحدث مصادفةً للأحجار والصخور وإضفاء أهمية بالغة عليها؟ | قال: إنكم تقولون: إنّ القرآن معجِز، وفي ذروة البلاغة، وإِنّه هدىً للعالمين في كل وقت وآن، ولكن ماذا يعني ذكر حوادث جزئية وسردها سردا تاريخيا والتأكيد عليها وتكرارها؟ وما الداعي إلى ذكر حادثة جزئية كذبح بقرةٍ ضمن هالة من الأوصاف، حتى تسمّت السورة باسم «البقرة»؟. ثم إن القرآن يرشد أرباب العقول عامة ويذكر في كثير من مواضعه «أفلا يعقلون» أي يحيل الأمر إلى العقل، في حين أنّ حادثةَ سجود الملائكة لآدم أمر غيبي محض لا يجد العقل إليه سبيلا، إلاَّ بالتسليم أو الإذعان بعد الإيمان القوي الراسخ.. ثم أين وجه الهداية في بيان القرآن حالات طبيعية تحدث مصادفةً للأحجار والصخور وإضفاء أهمية بالغة عليها؟ | ||
وصورة النُكَت الملهَمة هي الآتية: | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme