İçeriğe atla

Yirmi Dördüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فما دام الأمر هكذا؛ فاصرف هذه المحبة والخوفَ إلى مَن يجعل خوفَك تذللا لذيذا، ومحبتَك سعادة بلا ذلة. نعم، إن الخوف من الخالق الجليل يعني وجدانَ سبيلٍ إلى رأفته ورحمتِه تعالى للالتجاء إليه." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أما المحبة؛ فإن ما تحبه، إما أنه لا يعرفك، فيرحل عنك دون توديع، كشبابكَ ومالكَ، أو يحقّرك لمحبتك! ألَا ترى أن تسعةً وتسعين في المائة من العشاق المجازيين يشكون معشوقيهم؛ ذلك لأن عشقَ محبوبات دنيوية شبيهة بالأصنام لحد العبادة، بباطن القلب الذي هو مرآة ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فما دام الأمر هكذا؛ فاصرف هذه المحبة والخوفَ إلى مَن يجعل خوفَك تذللا لذيذا، ومحبتَك سعادة بلا ذلة. نعم، إن الخوف من الخالق الجليل يعني وجدانَ سبيلٍ إلى رأفته ورحمتِه تعالى للالتجاء إليه." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
507. satır: 507. satır:
أما المحبة؛ فإن ما تحبه، إما أنه لا يعرفك، فيرحل عنك دون توديع، كشبابكَ ومالكَ، أو يحقّرك لمحبتك! ألَا ترى أن تسعةً وتسعين في المائة من العشاق المجازيين يشكون معشوقيهم؛ ذلك لأن عشقَ محبوبات دنيوية شبيهة بالأصنام لحد العبادة، بباطن القلب الذي هو مرآة الصمد، ثقيل في نظر أولئك المحبوبين، إذ الفطرة تردّ كلَّ ما هو ليس فطري وأهل له. «والحب الشهواني خارج عن بحثنا». بمعنى: أن ما تحبه من أشياء إما أنها لا تعرفُك أو يحقّرك أو لا يرافقك، بل يفارقك وأنفك راغم.
أما المحبة؛ فإن ما تحبه، إما أنه لا يعرفك، فيرحل عنك دون توديع، كشبابكَ ومالكَ، أو يحقّرك لمحبتك! ألَا ترى أن تسعةً وتسعين في المائة من العشاق المجازيين يشكون معشوقيهم؛ ذلك لأن عشقَ محبوبات دنيوية شبيهة بالأصنام لحد العبادة، بباطن القلب الذي هو مرآة الصمد، ثقيل في نظر أولئك المحبوبين، إذ الفطرة تردّ كلَّ ما هو ليس فطري وأهل له. «والحب الشهواني خارج عن بحثنا». بمعنى: أن ما تحبه من أشياء إما أنها لا تعرفُك أو يحقّرك أو لا يرافقك، بل يفارقك وأنفك راغم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فما دام الأمر هكذا؛ فاصرف هذه المحبة والخوفَ إلى مَن يجعل خوفَك تذللا لذيذا، ومحبتَك سعادة بلا ذلة. نعم، إن الخوف من الخالق الجليل يعني وجدانَ سبيلٍ إلى رأفته ورحمتِه تعالى للالتجاء إليه.
Demek, sevdiğin şeyler ya seni tanımıyor ya seni tahkir ediyor ya sana refakat etmiyor. Senin rağmına müfarakat ediyor. Madem öyledir; bu havf ve muhabbeti, öyle birisine tevcih et ki senin havfın lezzetli bir tezellül olsun. Muhabbetin zilletsiz bir saadet olsun.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">