64.622
düzenleme
("ومن أمثلة المعنى الأول: ﴿ وَعَلَّمَ اٰدَمَ الْاَسْمَٓاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ فَقَالَ اَنْبِؤُ۫ن۪ي بِاَسْمَٓاءِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ ❀ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("هذه الآية تذكر أولا حادثة جزئية هي أن سبب تفضيل آدم في الخلافة على الملائكة هو «العلم». ومن بعد ذلك تذكر حادثة مغلوبية الملائكة أمام سيدنا آدم في قضية العلم. ثم تعقّب ذلك بإجمال هاتين الحادثتين بذكر اسمين كليين من الأسماء الحسنى: ﴿ اَنْتَ الْعَل۪يمُ ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
1.130. satır: | 1.130. satır: | ||
ومن أمثلة المعنى الأول: ﴿ وَعَلَّمَ اٰدَمَ الْاَسْمَٓاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ فَقَالَ اَنْبِؤُ۫ن۪ي بِاَسْمَٓاءِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ ❀ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾ (البقرة:٣١-٣٢). | ومن أمثلة المعنى الأول: ﴿ وَعَلَّمَ اٰدَمَ الْاَسْمَٓاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ فَقَالَ اَنْبِؤُ۫ن۪ي بِاَسْمَٓاءِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ ❀ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾ (البقرة:٣١-٣٢). | ||
هذه الآية تذكر أولا حادثة جزئية هي أن سبب تفضيل آدم في الخلافة على الملائكة هو «العلم». ومن بعد ذلك تذكر حادثة مغلوبية الملائكة أمام سيدنا آدم في قضية العلم. ثم تعقّب ذلك بإجمال هاتين الحادثتين بذكر اسمين كليين من الأسماء الحسنى: ﴿ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾. بمعنى أن الملائكة يقولون: أنت العليم يا رب فعلّمتَ آدم فغَلَبنا وأنت الحكيم فتمنحنا كلَّ ما هو ملائم لاستعدادنا، وتفضّله علينا باستعداداته. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme