İçeriğe atla

Yirmi Beşinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"هذه الآية تذكر أولا حادثة جزئية هي أن سبب تفضيل آدم في الخلافة على الملائكة هو «العلم». ومن بعد ذلك تذكر حادثة مغلوبية الملائكة أمام سيدنا آدم في قضية العلم. ثم تعقّب ذلك بإجمال هاتين الحادثتين بذكر اسمين كليين من الأسماء الحسنى: ﴿ اَنْتَ الْعَل۪يمُ ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ومن أمثلة المعنى الأول: ﴿ وَعَلَّمَ اٰدَمَ الْاَسْمَٓاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ فَقَالَ اَنْبِؤُ۫ن۪ي بِاَسْمَٓاءِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ ❀ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("هذه الآية تذكر أولا حادثة جزئية هي أن سبب تفضيل آدم في الخلافة على الملائكة هو «العلم». ومن بعد ذلك تذكر حادثة مغلوبية الملائكة أمام سيدنا آدم في قضية العلم. ثم تعقّب ذلك بإجمال هاتين الحادثتين بذكر اسمين كليين من الأسماء الحسنى: ﴿ اَنْتَ الْعَل۪يمُ ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
1.130. satır: 1.130. satır:
ومن أمثلة المعنى الأول: ﴿ وَعَلَّمَ اٰدَمَ الْاَسْمَٓاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ فَقَالَ اَنْبِؤُ۫ن۪ي بِاَسْمَٓاءِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ ❀ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ  ﴾ (البقرة:٣١-٣٢).  
ومن أمثلة المعنى الأول: ﴿ وَعَلَّمَ اٰدَمَ الْاَسْمَٓاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلٰٓئِكَةِ فَقَالَ اَنْبِؤُ۫ن۪ي بِاَسْمَٓاءِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِق۪ينَ ❀ قَالُوا سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَٓا اِلَّا مَا عَلَّمْتَنَاۜ اِنَّكَ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ  ﴾ (البقرة:٣١-٣٢).  


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هذه الآية تذكر أولا حادثة جزئية هي أن سبب تفضيل آدم في الخلافة على الملائكة هو «العلم». ومن بعد ذلك تذكر حادثة مغلوبية الملائكة أمام سيدنا آدم في قضية العلم. ثم تعقّب ذلك بإجمال هاتين الحادثتين بذكر اسمين كليين من الأسماء الحسنى: ﴿ اَنْتَ الْعَل۪يمُ الْحَك۪يمُ ﴾. بمعنى أن الملائكة يقولون: أنت العليم يا رب فعلّمتَ آدم فغَلَبنا وأنت الحكيم فتمنحنا كلَّ ما هو ملائم لاستعدادنا، وتفضّله علينا باستعداداته.
İşte şu âyet evvela: “Hazret-i Âdem’in hilafet meselesinde, melâikelere rüçhaniyetine medar onun ilmi olduğu” olan bir hâdise-i cüz’iyeyi zikreder. Sonra o hâdisede melâikelerin Hazret-i Âdem’e karşı ilim noktasında hâdise-i mağlubiyetlerini zikreder. Sonra bu iki hâdiseyi iki ism-i küllî ile icmal ediyor. Yani   اَن۟تَ ال۟عَلٖيمُ ال۟حَكٖيمُ   yani “Alîm ve Hakîm sen olduğun için Âdem’i talim ettin, bize galip oldu. Hakîm olduğun için bize istidadımıza göre veriyorsun. Onun istidadına göre rüçhaniyet veriyorsun.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">