İçeriğe atla

Otuz Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"النقطة الثانية: لقد قال معظمُ أئمة علم الكلام، من أمثال سعد التفتازاني(∗): «إنّ انشقاقَ القمر متواتر، مثل فورانِ الماء من بين أصابعه الشريفة ﷺ وارتواءِ الجيش منه، ومثل حنينِ الجذع من فراقه ﷺ الذي كان يستند إليه أثناء الخطبة، وسماعِ جماعةٍ المسجد لأني..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("بينما لم تنقل كتبُ التاريخ والسير شيئا من أقوال الكفار حول إنكارهم حدوثَ الانشقاق، إلّا ما بيّنته الآية الكريمة: ﴿ وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ ﴾. وهو أن الذين شاهدوا المعجزةَ من الكفار قالوا: هذا سحر فابعثوا إلى أهل الآفاق حتى تنظروا أرأوا ذلك أم ل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("النقطة الثانية: لقد قال معظمُ أئمة علم الكلام، من أمثال سعد التفتازاني(∗): «إنّ انشقاقَ القمر متواتر، مثل فورانِ الماء من بين أصابعه الشريفة ﷺ وارتواءِ الجيش منه، ومثل حنينِ الجذع من فراقه ﷺ الذي كان يستند إليه أثناء الخطبة، وسماعِ جماعةٍ المسجد لأني..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
517. satır: 517. satır:
بينما لم تنقل كتبُ التاريخ والسير شيئا من أقوال الكفار حول إنكارهم حدوثَ الانشقاق، إلّا ما بيّنته الآية الكريمة: ﴿ وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ ﴾. وهو أن الذين شاهدوا المعجزةَ من الكفار قالوا: هذا سحر فابعثوا إلى أهل الآفاق حتى تنظروا أرأوا ذلك أم لا؟. ولمّا حان الصباحُ أتت القوافلُ من اليمن وغيرها فسألوهم، فأخبروهم: أنهم رأوا مثل ذلك. فقالوا: «إنّ سحرَ يتيمِ أبى طالب قد بلغ السماءَ!»
بينما لم تنقل كتبُ التاريخ والسير شيئا من أقوال الكفار حول إنكارهم حدوثَ الانشقاق، إلّا ما بيّنته الآية الكريمة: ﴿ وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ ﴾. وهو أن الذين شاهدوا المعجزةَ من الكفار قالوا: هذا سحر فابعثوا إلى أهل الآفاق حتى تنظروا أرأوا ذلك أم لا؟. ولمّا حان الصباحُ أتت القوافلُ من اليمن وغيرها فسألوهم، فأخبروهم: أنهم رأوا مثل ذلك. فقالوا: «إنّ سحرَ يتيمِ أبى طالب قد بلغ السماءَ!»


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
النقطة الثانية:
'''İkinci Nokta:''' Sa’d-ı Taftazanî gibi eâzım-ı muhakkikînin ekseri demişler ki: İnşikak-ı kamer; parmaklarından su akması umum bir orduya su içirmesi, camide hutbe okurken dayandığı kuru direğin müfarakat-ı Ahmediyeden (asm) ağlaması umum cemaatin işitmesi gibi mütevatirdir. Yani öyle tabakadan tabakaya bir cemaat-i kesîre nakletmiştir ki kizbe ittifakları muhaldir. “Hâle” gibi meşhur bir kuyruklu yıldızın bin sene evvel çıkması gibi mütevatirdir. Görmediğimiz Serendip Adası’nın vücudu gibi tevatürle vücudu kat’îdir, demişler. İşte böyle gayet kat’î ve şuhudî mesailde teşkikat-ı vehmiye yapmak, akılsızlıktır. Yalnız muhal olmamak kâfidir. Halbuki şakk-ı kamer, bir volkanla inşikak eden bir dağ gibi mümkündür.
 
</div>
لقد قال معظمُ أئمة علم الكلام، من أمثال سعد التفتازاني(): «إنّ انشقاقَ القمر متواتر، مثل فورانِ الماء من بين أصابعه الشريفة ﷺ وارتواءِ الجيش منه، ومثل حنينِ الجذع من فراقه ﷺ الذي كان يستند إليه أثناء الخطبة، وسماعِ جماعةٍ المسجد لأنينه. أي إن الحادثة نقلته جماعة غفيرة عن جماعةٍ غفيرة يستحيل تواطؤهم على الكذب، فالحادثة متواترة تواترا قطعيا كظهور المذنّب قبل ألف سنة وكوجود جزيرة سرنديب التي لم نرها».
 
وهكذا ترى أن إثارةَ الشكوكِ حول هذه المسألة القاطعة وأمثالِها من المسائل المشاهَدة شهودا عيانا إنما هي بلاهة وحماقة، إذ يكفي فيها أنها من الممكنات وليست مستحيلا. علما أن انشقاق القمر ممكن كانفلاق الجبل ببركان.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">