İçeriğe atla

Otuz Birinci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"النقطة الثالثة: إنّ المعجزة تأتي لإثبات دعوى النبوة عن طريق إقناع المنكرين، وليس إرغامهم على الإيمان. لذا يلزم إظهارها للذين سمعوا دعوى النبوة، بما يوصلهم إلى القناعة والاطمئنان إلى صدق النبوة. أما إظهارُها في جميع الأماكن، أو إظهارُها إظهارا بديهيا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("النقطة الثانية: لقد قال معظمُ أئمة علم الكلام، من أمثال سعد التفتازاني(∗): «إنّ انشقاقَ القمر متواتر، مثل فورانِ الماء من بين أصابعه الشريفة ﷺ وارتواءِ الجيش منه، ومثل حنينِ الجذع من فراقه ﷺ الذي كان يستند إليه أثناء الخطبة، وسماعِ جماعةٍ المسجد لأني..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("النقطة الثالثة: إنّ المعجزة تأتي لإثبات دعوى النبوة عن طريق إقناع المنكرين، وليس إرغامهم على الإيمان. لذا يلزم إظهارها للذين سمعوا دعوى النبوة، بما يوصلهم إلى القناعة والاطمئنان إلى صدق النبوة. أما إظهارُها في جميع الأماكن، أو إظهارُها إظهارا بديهيا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
523. satır: 523. satır:
وهكذا ترى أن إثارةَ الشكوكِ حول هذه المسألة القاطعة وأمثالِها من المسائل المشاهَدة شهودا عيانا إنما هي بلاهة وحماقة، إذ يكفي فيها أنها من الممكنات وليست مستحيلا. علما أن انشقاق القمر ممكن كانفلاق الجبل ببركان.
وهكذا ترى أن إثارةَ الشكوكِ حول هذه المسألة القاطعة وأمثالِها من المسائل المشاهَدة شهودا عيانا إنما هي بلاهة وحماقة، إذ يكفي فيها أنها من الممكنات وليست مستحيلا. علما أن انشقاق القمر ممكن كانفلاق الجبل ببركان.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
النقطة الثالثة:
'''Üçüncü Nokta:''' Mu’cize, dava-yı nübüvvetin ispatı için münkirleri ikna etmek içindir, icbar için değildir. Öyle ise dava-yı nübüvveti işitenler için ikna edecek bir derecede mu’cize göstermek lâzımdır. Sair taraflara göstermek veyahut icbar derecesinde bir bedahetle izhar etmek, Hakîm-i Zülcelal’in hikmetine münafî olduğu gibi sırr-ı teklife dahi muhaliftir. Çünkü “Akla kapı açmak, ihtiyarı elinden almamak” sırr-ı teklif iktiza ediyor.
 
</div>
إنّ المعجزة تأتي لإثبات دعوى النبوة عن طريق إقناع المنكرين، وليس إرغامهم على الإيمان. لذا يلزم إظهارها للذين سمعوا دعوى النبوة، بما يوصلهم إلى القناعة والاطمئنان إلى صدق النبوة. أما إظهارُها في جميع الأماكن، أو إظهارُها إظهارا بديهيا بحيث يضطر الناسُ إلى القبول والرضوخ فهو منافٍ لحكمة الله الحكيم ذي الجلال، ومخالف أيضا لسرّ التكليف الإلهي. ذلك لأن سرَّ التكليف الإلهي يقتضي فتحَ المجال أمام العقل دون سلب الاختيار منه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">