64.622
düzenleme
("وكذا الرؤيا قد تظهر بما يخالف الواقع والحقيقة فيتصورها الإنسان شراً رغم أنها خير، فتدفعه إلى سوء الظن والسقوط في اليأس، ونقضِ عرى قواه المعنوية. فهناك كثيرٌ من الرؤى ظاهرُها مخيف، مضر، قبيح، إلّا أن تعبيرها حسن جداً، ومعناها جميل. وحيث إنَّ كل إنسان لا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
221. satır: | 221. satır: | ||
فما دام رائداً عظيماً للطريقة يحكم بهذا الحُكم، فلابد أن «الكلمات» التي تبين بوضوح تام الحقائقَ الإيمانية، والتي هي مترشحة من بحر الأسرار القرآنية تستطيع أن تعطيَ النتائجَ المطلوبة من الولاية. | فما دام رائداً عظيماً للطريقة يحكم بهذا الحُكم، فلابد أن «الكلمات» التي تبين بوضوح تام الحقائقَ الإيمانية، والتي هي مترشحة من بحر الأسرار القرآنية تستطيع أن تعطيَ النتائجَ المطلوبة من الولاية. | ||
< | <span id="Üçüncü_Nokta"></span> | ||
=== | === النقطة الثالثة === | ||
هوَت صفعاتٌ عنيفة قبل ثلاثين سنة على رأس «سعيد القديم» الغافل، ففكّر في قضية أنَّ «الموت حق». ووجد نفسه غارقاً في الأوحال.. استنجد، وبحث عن طريق، وتحرّى عن منقذ يأخذ بيده.. رأى السُبل أمامه مختلفة.. حار في الأمر وأخذ كتاب «فتوح الغيب» للشيخ عبد القادر الكيلاني رضي الله عنه وفتحه متفائلاً، ووجد أمامه العبارة الآتية: | |||
< | «أنت في دار الحكمة فاطلب طبيباً يداوي قلبك..» (<ref>انظر: عبد القادر الكيلاني، الفتح الرباني، المجلس الثاني والستين. أصل العبارة: «يا عباد الله أنتم في دار الحكمة، لابد من الواسطة، اطلبوا من معبودكم طبيباً. يطبّ أمراض قلوبكم مداوياً يداويكم...».</ref>) | ||
</ | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme