İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أقول: إنني لا أجد في نفسي لياقة لكي أكون طالبا لأستاذ عبقري مثل «بديع الزمان سعيد النورسي». فإن قَبِل هو هذا فإنني سأقول بكل فخر: أجل! إنني من طلاب رسائل النور." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وكما ذكرت، فإن وجدتم موضعا -أيا كان- حول الجمعية السرية في المؤلفات التي حاولتُ بيانَ قيمتها، يمكنكم إيقاع العقوبة بي لكوني آنذاك مروِّجا لمؤلفات ضارة. ولكن رسائل النور هذه التي أُلّفت بشكل رائع وغير مسبوق والتي حازت على رضى الشخصيات العلمية وتأييدهم،..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أقول: إنني لا أجد في نفسي لياقة لكي أكون طالبا لأستاذ عبقري مثل «بديع الزمان سعيد النورسي». فإن قَبِل هو هذا فإنني سأقول بكل فخر: أجل! إنني من طلاب رسائل النور." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.526. satır: 2.526. satır:
وكما ذكرت، فإن وجدتم موضعا -أيا كان- حول الجمعية السرية في المؤلفات التي حاولتُ بيانَ قيمتها، يمكنكم إيقاع العقوبة بي لكوني آنذاك مروِّجا لمؤلفات ضارة. ولكن رسائل النور هذه التي أُلّفت بشكل رائع وغير مسبوق والتي حازت على رضى الشخصيات العلمية وتأييدهم، والتي تملك قدرةَ إصلاح مجتمع فاسد وتملك قابليةَ إرشادِ إنسانِ القرن العشرين وإنقاذه من الضلالة ومن المادية ومن الإلحاد ومن عبادة الطبيعة ومن حياة السفاهة ومن ظلمة الأفكار الدامسة التي تفضي إليها هذه المادية، وتفتح الرسائل بفيض من القرآن الحكيم ونور منه أبوابَ السعادة الأبدية والسلامةِ الأبدية للبشرية. فإذا لم يكن في كليات رسائل النور أيّ موضوع يؤيد التُهم المسنَدة إليها، فإن صدور أي عقاب ضدي يعد تناقضا مع أسس العدالة، وهذا -حسب قناعتنا- هو ما ستراه محكمتكم وستَقبله.
وكما ذكرت، فإن وجدتم موضعا -أيا كان- حول الجمعية السرية في المؤلفات التي حاولتُ بيانَ قيمتها، يمكنكم إيقاع العقوبة بي لكوني آنذاك مروِّجا لمؤلفات ضارة. ولكن رسائل النور هذه التي أُلّفت بشكل رائع وغير مسبوق والتي حازت على رضى الشخصيات العلمية وتأييدهم، والتي تملك قدرةَ إصلاح مجتمع فاسد وتملك قابليةَ إرشادِ إنسانِ القرن العشرين وإنقاذه من الضلالة ومن المادية ومن الإلحاد ومن عبادة الطبيعة ومن حياة السفاهة ومن ظلمة الأفكار الدامسة التي تفضي إليها هذه المادية، وتفتح الرسائل بفيض من القرآن الحكيم ونور منه أبوابَ السعادة الأبدية والسلامةِ الأبدية للبشرية. فإذا لم يكن في كليات رسائل النور أيّ موضوع يؤيد التُهم المسنَدة إليها، فإن صدور أي عقاب ضدي يعد تناقضا مع أسس العدالة، وهذا -حسب قناعتنا- هو ما ستراه محكمتكم وستَقبله.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد قيل في أثناء استجوابي: يُقال إنك من طلبة رسائل النور؟
Sorgu hâkimliğinde: “Sen Risale-i Nur’un talebesi imişsin?” denildi.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أقول: إنني لا أجد في نفسي لياقة لكي أكون طالبا لأستاذ عبقري مثل «بديع الزمان سعيد النورسي». فإن قَبِل هو هذا فإنني سأقول بكل فخر: أجل! إنني من طلاب رسائل النور.
Bediüzzaman Said Nursî gibi bir dâhînin şakirdi olmak liyakatini kendimde göremiyorum. Eğer kabul buyururlarsa iftiharla “Evet, Risale-i Nur şakirdiyim.” derim.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">