İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إن الذين يقرؤون رسائل النور، ولاسيما من الشباب الواعي يكتسبون إيمانا قويا. فيصبح متدينا تدينا لا يهتز ولا يتوانى عن أية تضحية، ويكون مُحبَّا لوطنه. وعندما يوجد إيمان صلد في أي موضع كان فلا يكون هناك مجال للسفاهة وللسقوط الأخلاقي الذي يكون نتيجة طبيعية..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أقول: إنني لا أجد في نفسي لياقة لكي أكون طالبا لأستاذ عبقري مثل «بديع الزمان سعيد النورسي». فإن قَبِل هو هذا فإنني سأقول بكل فخر: أجل! إنني من طلاب رسائل النور." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إن الذين يقرؤون رسائل النور، ولاسيما من الشباب الواعي يكتسبون إيمانا قويا. فيصبح متدينا تدينا لا يهتز ولا يتوانى عن أية تضحية، ويكون مُحبَّا لوطنه. وعندما يوجد إيمان صلد في أي موضع كان فلا يكون هناك مجال للسفاهة وللسقوط الأخلاقي الذي يكون نتيجة طبيعية..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.530. satır: 2.530. satır:
أقول: إنني لا أجد في نفسي لياقة لكي أكون طالبا لأستاذ عبقري مثل «بديع الزمان سعيد النورسي». فإن قَبِل هو هذا فإنني سأقول بكل فخر: أجل! إنني من طلاب رسائل النور.
أقول: إنني لا أجد في نفسي لياقة لكي أكون طالبا لأستاذ عبقري مثل «بديع الزمان سعيد النورسي». فإن قَبِل هو هذا فإنني سأقول بكل فخر: أجل! إنني من طلاب رسائل النور.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
كثيرا ما تعرض مؤلف رسائل النور -أستاذي الذي لا مثيل له «بديع الزمان سعيد النورسي»- إلى افتراءات من قِبل أعدائه الخفيين وسِيق إلى المحاكم، ولكنه بُرّئ من قِبل جميع هذه المحاكم. وقد قامت هيئةٌ مؤلَّفة من الأساتذة ومن علماء الإسلام بتدقيق كل سطر بعناية في المجموعة الكاملة لرسائل النور، واعترفوا في تقاريرهم بأن هذه الرسائل مؤلفة عن علم كبير وأنها تفسير حقيقي للقرآن الحكيم. فإذا كانت هذه هي الحقيقة فلماذا يُساق إلى المحكمة مرة أخرى؟.. سأقول لكم قناعتي التامة حول هذا الأمر:
Risale-i Nur’un emsalsiz müellifi Üstadım Bediüzzaman Said Nursî, müteaddid defalar gizli düşmanları tarafından iftira edilerek mahkemeye verilmiş ve hepsinde de beraet etmiştir. Risale-i Nur Külliyatı profesör ve İslâm âlimlerinden müteşekkil bir heyet tarafından satırı satırına tetkik edilerek bu eserlerin fevkalâde bir vukufiyetle telif edildiği ve Kur’an-ı Hakîm’in hakiki bir tefsiri olduğunu bildiren raporlar verilmiştir. Hakikat böyle iken yine neden mahkemeye veriliyor? Bu husustaki kat’î kanaatimi şu şekilde arz ediyorum:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن الذين يقرؤون رسائل النور، ولاسيما من الشباب الواعي يكتسبون إيمانا قويا. فيصبح متدينا تدينا لا يهتز ولا يتوانى عن أية تضحية، ويكون مُحبَّا لوطنه. وعندما يوجد إيمان صلد في أي موضع كان فلا يكون هناك مجال للسفاهة وللسقوط الأخلاقي الذي يكون نتيجة طبيعية لبعض الأيديولوجيات الضارة. وكلما زاد عدد المتسلحين بهذا الإيمان القوي ضاق المجال أمام توسع الماسونية والشيوعية. إن رسائل النور تقوم -استنادا إلى آيات القرآن الكريم- بالبرهنة على مدى زَيف الفلسفة المادية التي يستند إليها الشيوعيون وذلك ببراهين وحجج قوية وتبرهن مدى بُعدها عن الحق وعن الحقيقة ببراهين عقلية وفكرية ومنطقية فتنير بذلك أذهان الذين سقطوا في ظلمة هذه الفكرة الفاسدة وتنقذهم. وتقوم بإثبات وجود الله للماديين الذين لا يؤمنون إلا بما يشاهدونه بأعينهم بأدلة قوية يستحيل إنكارها أو 
الاعتراض عليها.
Risale-i Nur’u okuyan kimseler, bilhassa idrakli gençler, kuvvetli bir imana sahip oluyorlar. Sarsılmaz ve fedakâr bir dindar, bir vatan-perver oluyorlar. Yıpranmaz bir imanın bulunduğu bir yere, menfî bir ideolojinin aşıladığı ahlâksızlık ve sefahet giremez. Bu sarsılmaz imana sahip olanlar çoğaldıkça masonluğun ve komünizmin dairesi aslâ genişleyemiyor. Komünistlerin dayandığı materyalist (maddiyyun) felsefenin hak ve hakikat ile hiçbir ilgisi olmadığını, nazariyelerinin tamamen asılsız olduğunu Risale-i Nur, Kur’an-ı Kerîm’in âyetleri ile ve gayet kuvvetli bürhan ve hüccetlerle aklen, fikren ve mantıken ispat ediyor. O çürük fikir karanlıklarına düşenleri tenvir edip kurtarıyor. Yalnız gözünün görebildiği yere inanan maddecilere dahi Allah’ın varlığını, inkâr ve itiraz kabil olmayan kuvvetli delillerle ispat ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">