67.089
düzenleme
("ورد: أن الدجال وأمثاله سيدّعون الألوهية في آخر الزمان ويُكرهون الناسَ على السجود لهم. (<ref>انظر: مسلم، الفتن ١١٢؛ ابن ماجه، ٣٣؛ أحمد بن حنبل، المسند ٣/ ٣٦٧.</ref>)" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("أحد أوجه التأويل لهذا، والله أعلم هو: كما أن قائدا جاهلا ينكر وجود الملك، يتصور في نفسه والآخرين نوعا من الملكية، كل حسب حاكميته، كذلك الذين يقودون مذهب الطبيعيين والماديين يتخيلون في أنفسهم نوعا من الربوبية، كل حسب درجته. فيسوق الدجال رعيته لخدمة قوت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
143. satır: | 143. satır: | ||
ورد: أن الدجال وأمثاله سيدّعون الألوهية في آخر الزمان ويُكرهون الناسَ على السجود لهم. (<ref>انظر: مسلم، الفتن ١١٢؛ ابن ماجه، ٣٣؛ أحمد بن حنبل، المسند ٣/ ٣٦٧.</ref>) | ورد: أن الدجال وأمثاله سيدّعون الألوهية في آخر الزمان ويُكرهون الناسَ على السجود لهم. (<ref>انظر: مسلم، الفتن ١١٢؛ ابن ماجه، ٣٣؛ أحمد بن حنبل، المسند ٣/ ٣٦٧.</ref>) | ||
أحد أوجه التأويل لهذا، والله أعلم هو: كما أن قائدا جاهلا ينكر وجود الملك، يتصور في نفسه والآخرين نوعا من الملكية، كل حسب حاكميته، كذلك الذين يقودون مذهب الطبيعيين والماديين يتخيلون في أنفسهم نوعا من الربوبية، كل حسب درجته. فيسوق الدجال رعيته لخدمة قوته ويخضعهم خضوعَ عبودية له ولتماثيله، أي يجعلهم يُحْنون رؤوسهم لها. | |||
< | <span id="ALTINCI_MESELE"></span> | ||
=== | === المسألة السادسة === | ||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme