İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إن تلك الدابة -والله أعلم- هي نوعٌ وليست فردا، لأنه لو كانت فردا وحيوانا واحدا ضخما جدا، لما بلغ كلَّ شخص في كل مكان. فهو إذن طائفة حيوانية مخيفة، وربما هي حيوان كالأرضة التي تقضم الخشب وتأكله كما تشير إليها الآية الكريمة ﴿ اِلَّا دَٓابَّةُ الْاَرْضِ تَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("لقد أُطلق في الروايات اسم «المسيح» على سيدنا عيسى عليه السلام، وأُطلق الاسم نفسه على الدجالين أيضا، كما ورد في الاستعاذة: «من فتنة المسيح الدجال». فما حكمة هذه التسمية وما تأويلها؟ (<ref>انظر: البخاري، الأنبياء ٤٨، اللباس ٦٨، تعبير ١١؛ مسلم، الإيمان ٢٧٣،..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إن تلك الدابة -والله أعلم- هي نوعٌ وليست فردا، لأنه لو كانت فردا وحيوانا واحدا ضخما جدا، لما بلغ كلَّ شخص في كل مكان. فهو إذن طائفة حيوانية مخيفة، وربما هي حيوان كالأرضة التي تقضم الخشب وتأكله كما تشير إليها الآية الكريمة ﴿ اِلَّا دَٓابَّةُ الْاَرْضِ تَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
326. satır: 326. satır:
الجواب: إن حكمتها -والله أعلم- هي أن عيسى عليه السلام قد رَفع -بأمر إلهي- قسما من التكاليف الشاقة التي كانت في شريعة سيدنا موسى عليه السلام، وأحلّ بعض ما تشتهيه النفوس كالخمر. كذلك يفعل الدجال الكبير، بإغواء من الشيطان وبنفوذه، فيرفع قسما من أحكام شريعة سيدنا عيسى عليه السلام فيخلّ بالروابط التي بها تُدار الحياة الاجتماعية للنصارى ممهّدا الأوضاع للفوضى والإرهاب ومجيء يأجوج ومأجوج.
الجواب: إن حكمتها -والله أعلم- هي أن عيسى عليه السلام قد رَفع -بأمر إلهي- قسما من التكاليف الشاقة التي كانت في شريعة سيدنا موسى عليه السلام، وأحلّ بعض ما تشتهيه النفوس كالخمر. كذلك يفعل الدجال الكبير، بإغواء من الشيطان وبنفوذه، فيرفع قسما من أحكام شريعة سيدنا عيسى عليه السلام فيخلّ بالروابط التي بها تُدار الحياة الاجتماعية للنصارى ممهّدا الأوضاع للفوضى والإرهاب ومجيء يأجوج ومأجوج.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وكذلك «السفياني» الذي هو دجال المسلمين يسعى لرفع قسم من الأحكام الخالدة للشريعة المحمدية (على صاحبها أفضل الصلاة والسلام) بدسائس النفس الأمارة وبمعاونة الشيطان، فيخل بالروابط المادية والمعنوية للبشرية ويُطلق النفوس الحائرة العصبية الذاهلة من عقالها لتتيهَ ضائعةً شاردة. فينقض العرى النورانية التي تربط أفراد المجتمع الإنساني كالاحترام والمحبة، ويُكره الناس على حرية هي عينُ الاستبداد، لتتصارع النفوسُ الضالة في مستنقع الأهواء والرذيلة، فاتحاً الطريقَ إلى إرهاب شنيع وفوضى رهيبة بحيث لا يمكن -في ذلك الوقت- أن ينضبط أولئك الناس إلّا باستبداد في منتهى الشدة والقسوة.
Ve İslâm Deccalı olan Süfyan dahi şeriat-ı Muhammediyenin (asm) ebedî bir kısım ahkâmını nefis ve şeytanın desiseleriyle kaldırmaya çalışarak, hayat-ı beşeriyenin maddî ve manevî rabıtalarını bozarak, serkeş ve sarhoş ve sersem nefisleri başıboş bırakarak, hürmet ve merhamet gibi nurani zincirleri çözer; hevesat-ı müteaffine bataklığında, birbirine saldırmak için cebrî bir serbestiyet ve ayn-ı istibdat bir hürriyet vermek ile dehşetli bir anarşistliğe meydan açar ki o vakit o insanlar, gayet şiddetli bir istibdattan başka zapt altına alınamaz.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">