İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الجواب: إن حكمتها -والله أعلم- هي أن عيسى عليه السلام قد رَفع -بأمر إلهي- قسما من التكاليف الشاقة التي كانت في شريعة سيدنا موسى عليه السلام، وأحلّ بعض ما تشتهيه النفوس كالخمر. كذلك يفعل الدجال الكبير، بإغواء من الشيطان وبنفوذه، فيرفع قسما من أحكام شريعة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن تلك الدابة -والله أعلم- هي نوعٌ وليست فردا، لأنه لو كانت فردا وحيوانا واحدا ضخما جدا، لما بلغ كلَّ شخص في كل مكان. فهو إذن طائفة حيوانية مخيفة، وربما هي حيوان كالأرضة التي تقضم الخشب وتأكله كما تشير إليها الآية الكريمة ﴿ اِلَّا دَٓابَّةُ الْاَرْضِ تَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الجواب: إن حكمتها -والله أعلم- هي أن عيسى عليه السلام قد رَفع -بأمر إلهي- قسما من التكاليف الشاقة التي كانت في شريعة سيدنا موسى عليه السلام، وأحلّ بعض ما تشتهيه النفوس كالخمر. كذلك يفعل الدجال الكبير، بإغواء من الشيطان وبنفوذه، فيرفع قسما من أحكام شريعة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
328. satır: 328. satır:
وكذلك «السفياني» الذي هو دجال المسلمين يسعى لرفع قسم من الأحكام الخالدة للشريعة المحمدية (على صاحبها أفضل الصلاة والسلام) بدسائس النفس الأمارة وبمعاونة الشيطان، فيخل بالروابط المادية والمعنوية للبشرية ويُطلق النفوس الحائرة العصبية الذاهلة من عقالها لتتيهَ ضائعةً شاردة. فينقض العرى النورانية التي تربط أفراد المجتمع الإنساني كالاحترام والمحبة، ويُكره الناس على حرية هي عينُ الاستبداد، لتتصارع النفوسُ الضالة في مستنقع الأهواء والرذيلة، فاتحاً الطريقَ إلى إرهاب شنيع وفوضى رهيبة بحيث لا يمكن -في ذلك الوقت- أن ينضبط أولئك الناس إلّا باستبداد في منتهى الشدة والقسوة.
وكذلك «السفياني» الذي هو دجال المسلمين يسعى لرفع قسم من الأحكام الخالدة للشريعة المحمدية (على صاحبها أفضل الصلاة والسلام) بدسائس النفس الأمارة وبمعاونة الشيطان، فيخل بالروابط المادية والمعنوية للبشرية ويُطلق النفوس الحائرة العصبية الذاهلة من عقالها لتتيهَ ضائعةً شاردة. فينقض العرى النورانية التي تربط أفراد المجتمع الإنساني كالاحترام والمحبة، ويُكره الناس على حرية هي عينُ الاستبداد، لتتصارع النفوسُ الضالة في مستنقع الأهواء والرذيلة، فاتحاً الطريقَ إلى إرهاب شنيع وفوضى رهيبة بحيث لا يمكن -في ذلك الوقت- أن ينضبط أولئك الناس إلّا باستبداد في منتهى الشدة والقسوة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="İKİNCİ_MESELE"></span>
==== İKİNCİ MESELE ====
==== المسألة الثانية ====
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد ذكرَت الروايات أعمالا خارقة يقوم بها كلا الدجالين، وعن اقتدارهما فوق المعتاد، وعن هيبتهما وعظمتهما الفائقة، حتى حدا الأمر ببعض الناس التعساء أن يسندوا إليهما شيئا من الألوهية! هكذا جاء في الروايات.. فما سبب هذا؟
Rivayetlerde her iki Deccal’ın hârikulâde icraatlarından ve pek fevkalâde iktidarlarından ve heybetlerinden bahsedilmiş. Hattâ bedbaht bir kısım insanlar, onlara bir nevi uluhiyet isnad eder diye haber verilmiş. Bunun sebebi nedir?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">