İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فهذه الرواية تشير إلى أن صورته ستظهر في كثير من الأشياء زمن حُكمه وإلى أنه سيولد بين اليهود. ومن الغريب أن سيدنا عمر رضي الله عنه الذي حمل عداوة وغضبا شديدا على صورته المشاهَدة في صبي حتى أراد قتله، أصبح لدى ذلك «السفياني» أكثر مَن يُثني عليه، ويعجب به..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن أمة بطلة مجيدة -وهي تتجرع هزائمها- بدافع الإعجاب بالبطولة، تشيد ببطولة هذا القائد المكَّار المستدرج، الذي نال شهرة وحظا وانتصارات، وتصرِف نظرَها عن ماهيته الحقيقية، وتحاول ستر سيئاته.. فيا هلاكها!" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فهذه الرواية تشير إلى أن صورته ستظهر في كثير من الأشياء زمن حُكمه وإلى أنه سيولد بين اليهود. ومن الغريب أن سيدنا عمر رضي الله عنه الذي حمل عداوة وغضبا شديدا على صورته المشاهَدة في صبي حتى أراد قتله، أصبح لدى ذلك «السفياني» أكثر مَن يُثني عليه، ويعجب به..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
379. satır: 379. satır:
  </ref>)
  </ref>)


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فهذه الرواية تشير إلى أن صورته ستظهر في كثير من الأشياء زمن حُكمه وإلى أنه سيولد بين اليهود.
Bu rivayet işaret eder ki onun sureti, hâkimiyeti zamanında çok şeylerde görüneceği gibi kendisi Yahudiler içinde tevellüd edecek. Garibdir ki onun suretindeki bir çocuğu katledecek derecede ona hiddet ve adâvet eden Hazret-i Ömer radıyallahu anh, o Süfyan’ın en çok beğendiği ve takdir ettiği ve çok defa ondan senakârane bahsettiği bir memduhu olmuş.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ومن الغريب أن سيدنا عمر رضي الله عنه الذي حمل عداوة وغضبا شديدا على صورته المشاهَدة في صبي حتى أراد قتله، أصبح لدى ذلك «السفياني» أكثر مَن يُثني عليه، ويعجب به ويقدره..
'''İkinci Hâdise:''' O İslâm Deccalı “Sure-i وَ التّٖينِ وَ الزَّي۟تُونِ manasını merak edip soruyor.” diye çoklar nakletmişler. Garibdir ki bu surenin akibinde olan اِق۟رَا۟ بِاس۟مِ رَبِّكَ suresinde اِنَّ ال۟اِن۟سَانَ لَيَط۟غٰى cümlesi, onun aynı zamanına ve şahsına –cifir ile ve manasıyla– işaret ettiği gibi ehl-i salâta ve camilere tâğiyane tecavüz edeceğini gösteriyor. Demek o istidraclı adam, küçük bir sureyi kendiyle alâkadar hisseder. Fakat yanlış eder, komşusunun kapısını çalar.
 
</div>
الحادثة الثانية: نقل الكثيرون: أن دجال المسلمين كان متلهفا إلى معرفة معنى السورة الكريمة: «والتين والزيتون» ويستفسر عنه.
 
ومن الغريب أن سورة ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ﴾ (العلق:١) هي عقب هذه السورة: وفيها الآية الكريمة: ﴿ كَلَّٓا اِنَّ الْاِنْسَانَ لَيَطْغٰىۙ  ﴾ (العلق:٦) التي تشير إلى مكانه وشخصه بالذات -بمعناها وبحساب علم الجفر- فضلا عن دلالتها على طغيانه على المصلين والمساجد. أي إن ذلك الشخص المستدرَج يشعر أن سورةً قصيرة ذاتُ علاقة به، ولكنه يخطئ فيطرق بابَ جارتِها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">