İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الحادثة الثالثة: في رواية أن دجال المسلمين سيظهر في خراسان. (<ref>انظر: الترمذي، الفتن ٥٧؛ ابن ماجه، الفتن ٣٣؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٤، ٧.</ref>)" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فهذه الرواية تشير إلى أن صورته ستظهر في كثير من الأشياء زمن حُكمه وإلى أنه سيولد بين اليهود. ومن الغريب أن سيدنا عمر رضي الله عنه الذي حمل عداوة وغضبا شديدا على صورته المشاهَدة في صبي حتى أراد قتله، أصبح لدى ذلك «السفياني» أكثر مَن يُثني عليه، ويعجب به..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الحادثة الثالثة: في رواية أن دجال المسلمين سيظهر في خراسان. (<ref>انظر: الترمذي، الفتن ٥٧؛ ابن ماجه، الفتن ٣٣؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٤، ٧.</ref>)" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
387. satır: 387. satır:
ومن الغريب أن سورة ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ﴾ (العلق:١) هي عقب هذه السورة: وفيها الآية الكريمة: ﴿ كَلَّٓا اِنَّ الْاِنْسَانَ لَيَطْغٰىۙ  ﴾ (العلق:٦) التي تشير إلى مكانه وشخصه بالذات -بمعناها وبحساب علم الجفر- فضلا عن دلالتها على طغيانه على المصلين والمساجد. أي إن ذلك الشخص المستدرَج يشعر أن سورةً قصيرة ذاتُ علاقة به، ولكنه يخطئ فيطرق بابَ جارتِها.
ومن الغريب أن سورة ﴿ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ ﴾ (العلق:١) هي عقب هذه السورة: وفيها الآية الكريمة: ﴿ كَلَّٓا اِنَّ الْاِنْسَانَ لَيَطْغٰىۙ  ﴾ (العلق:٦) التي تشير إلى مكانه وشخصه بالذات -بمعناها وبحساب علم الجفر- فضلا عن دلالتها على طغيانه على المصلين والمساجد. أي إن ذلك الشخص المستدرَج يشعر أن سورةً قصيرة ذاتُ علاقة به، ولكنه يخطئ فيطرق بابَ جارتِها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الحادثة الثالثة: في رواية أن دجال المسلمين سيظهر في خراسان. (<ref>انظر: الترمذي، الفتن ٥٧؛ ابن ماجه، الفتن ٣٣؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٤، ٧.</ref>)
'''Üçüncü Hâdise:''' Bir rivayette “İslâm Deccalı Horasan taraflarından zuhur edecek.” denilmiş.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن تأويلا لهذا -ولا يعلم الغيب إلّا الله- هو أنَّ الشعب التركي الذي هو أشجع قوم في الشرق وأقواهم وأزيدهم عددا وأكثرهم إقداما في جند الإسلام كان يقطن أطراف خراسان زمنَ تلك الرواية، ولمّا سكنوا بعدُ في الأناضول. فالرواية تشير -بذكرها موطن سكناهم في ذلك الوقت- إلى ظهور «الدجال السفياني» فيهم.
لَا يَع۟لَمُ ال۟غَي۟بَ اِلَّا اللّٰهُ bunun bir tevili şudur ki: Şarkın en cesur ve kuvvetli ve kesretli kavmi ve İslâmiyet’in en kahraman ordusu olan Türk milleti, o rivayet zamanında Horasan taraflarında bulunup daha Anadolu’yu vatan yapmadığından, o zamandaki meskenini zikretmekle Süfyanî Deccal onların içinde zuhur edeceğine işaret eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإنه لغريب بل غريب جدا أن الشعب التركي الذي كان رمزا لشرف الإسلام وعزته، وسيفا ألماسيا ممتازا بيد الإسلام والقرآن طوال سبعمائة سنة، يسعى «الدجال السفياني» أن يستعمل -مؤقتا- هذا الشعبَ والقومية التركية ضد قسم من شعائر الإسلام. ولكن هيهات، فلا يفلح في عمل، بل يتقهقر حتما، كما يُفهم من الروايات: «أن الجيش البطل سينقذ زمامه من يده».
Garibdir hem çok garibdir yedi yüz sene müddetinde İslâmiyet’in ve Kur’an’ın elinde şeref-şiar, bârika-âsâ bir elmas kılınç olan Türk milletini ve Türkçülüğü, muvakkaten İslâmiyet’in bir kısım şeairine karşı istimal etmeye çalışır. Fakat muvaffak olmaz, geri çekilir. “Kahraman ordu, dizginini onun elinden kurtarıyor.” diye rivayetlerden anlaşılıyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والله أعلم بالصواب.
وَاللّٰهُ اَع۟لَمُ بِالصَّوَابِ ۝ لَا يَع۟لَمُ ال۟غَي۟بَ اِلَّا اللّٰهُ
 
</div>
ولا يعلم الغيب إلّا الله.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">