64.622
düzenleme
("الكلمة الأولى: هي «التحيات لله» ومعناها باختصار هو:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("هذه الفقرة دليل واحد طويل وكلي من أدلة «الإرادة الإلهية» تتضمن حججا كلية كثيرة جدا، نبيّن ضمن ترجمة فحواها ترجمةً مختصرة، دليلا يثبت إثباتا قاطعا الإرادة الإلهية واختيارها ومشيئتها، فضلا عن أن جميع دلائل «العلم الإلهي» المذكورة سابقا هي بذاتها دليل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
935. satır: | 935. satır: | ||
بمعنى أن في الوحدة سهولةً بدرجة الوجوب واللزوم، وفي الكثرة ومداخلة الأيدي تبلغ الصعوبةُ بدرجة عدم الإمكان. | بمعنى أن في الوحدة سهولةً بدرجة الوجوب واللزوم، وفي الكثرة ومداخلة الأيدي تبلغ الصعوبةُ بدرجة عدم الإمكان. | ||
فكما ذُكر في «المكتوبات» من كليات رسائل النور أنه إذا فوّض اختلاف الليل والنهار وحركات النجوم وتحولات الفصول السنوية كالخريف والشتاء والربيع والصيف إلى مدبّر واحد وآمر واحد، فإن ذلك الآمر الأعظم يأمر الأرض التي هي جندي من جنوده أَنْ: قُومي، دُورِي، سِيرِي وهي بدورها تنهض منجذبة بنشوة الأمر وتتحرك كالعاشق المولوي حركتين: يومية وسنوية، وتصبح وسيلة سهلة جدا لتحولات المواسم وحركات النجوم الظاهرية والخيالية، مُظهِرة السهولةَ التامة واليسر المتناهي في الوحدة. | |||
ولكن لو تُرك الأمر -لا إلى ذلك الآمر الواحد- بل إلى الأسباب وإلى هوى النجوم ورغباتها، وقيل للأرض: قفي لا تجولي، فلربما يحصل وضع الأرض في حصول المواسم والليل والنهار بقطع ألوف النجوم والشموس التي هي أضخم من الأرض بألوف المرات مسافات تبلغ ملايين السنين بل مليارات السنين في كل ليلة وفي كل سنة! | |||
أي يكون الأمر صعبا ومشكلا بدرجة المحال وغير الممكن. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme