67.243
düzenleme
("سؤال: إنَّ الشياطين ليس لهم تدخلٌ في شؤون الخلق والإيجاد في الكون، وإن الله سبحانه وتعالى -برحمته وعنايته- ظهيرٌ لأهل الحق، فضلاً عن أنَّ جمالَ الحق وحُسنَه يشوّق أهلَه ويؤيدُهم، بعكس الضلالة المستهجَنة بقبحها المنفِّر، فما الحكمة في أن حزبَ الشيطان ه..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("الجواب: السرّ والحكمة هما كما يأتي: إنَّ الضلالة والشرّ بأكثريتها المطلقة شيءٌ عدَمي وسلبي وغير أصيل، وهي إخلالٌ وتخريب. أما الهدايةُ والخير فهي بأكثريتها المطلقة ذات وجود وشيء إيجابي وأصيل وهي إعمارٌ وبناء." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
16. satır: | 16. satır: | ||
سؤال: إنَّ الشياطين ليس لهم تدخلٌ في شؤون الخلق والإيجاد في الكون، وإن الله سبحانه وتعالى -برحمته وعنايته- ظهيرٌ لأهل الحق، فضلاً عن أنَّ جمالَ الحق وحُسنَه يشوّق أهلَه ويؤيدُهم، بعكس الضلالة المستهجَنة بقبحها المنفِّر، فما الحكمة في أن حزبَ الشيطان هو الغالب في أكثر الأحوال، وما السر في استعاذة أهل الحق في كلِّ حين بالله سبحانه من شرّ الشيطان؟. | سؤال: إنَّ الشياطين ليس لهم تدخلٌ في شؤون الخلق والإيجاد في الكون، وإن الله سبحانه وتعالى -برحمته وعنايته- ظهيرٌ لأهل الحق، فضلاً عن أنَّ جمالَ الحق وحُسنَه يشوّق أهلَه ويؤيدُهم، بعكس الضلالة المستهجَنة بقبحها المنفِّر، فما الحكمة في أن حزبَ الشيطان هو الغالب في أكثر الأحوال، وما السر في استعاذة أهل الحق في كلِّ حين بالله سبحانه من شرّ الشيطان؟. | ||
الجواب: السرّ والحكمة هما كما يأتي: | |||
إنَّ الضلالة والشرّ بأكثريتها المطلقة شيءٌ عدَمي وسلبي وغير أصيل، وهي إخلالٌ وتخريب. أما الهدايةُ والخير فهي بأكثريتها المطلقة ذات وجود وشيء إيجابي وأصيل وهي إعمارٌ وبناء. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme