İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا أهل الحق وأهل الهداية! دونكم سبيل النجاة والخلاص من مكايد شيطان الجن والإنس المذكورة فاسلكوها.. اجعلوا مستقرَّكم طريق الحق وهو طريق أهل السنّة والجماعة.. وادخلوا القلعة الحصينة لمحكَمات القرآن المعجز البيان.. واجعلوا رائدكم السنّة النبوية الشريفة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ولقد جال في ذهني يوماً سؤالٌ حول هذا التكرار في التوجيه والإرشاد القرآني وهو: ألا تكون هذه التنبيهات المستمرة مدعاةً لجرح شعور المؤمنين في ثباتهم وأصالتهم وإظهارهم في موقف لا يليق بكرامة الإنسان؟. لأن تكرار الأمر الواحد على الموظف من آمره يجعله في موق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فيا أهل الحق وأهل الهداية! دونكم سبيل النجاة والخلاص من مكايد شيطان الجن والإنس المذكورة فاسلكوها.. اجعلوا مستقرَّكم طريق الحق وهو طريق أهل السنّة والجماعة.. وادخلوا القلعة الحصينة لمحكَمات القرآن المعجز البيان.. واجعلوا رائدكم السنّة النبوية الشريفة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
172. satır: 172. satır:
ولقد جال في ذهني يوماً سؤالٌ حول هذا التكرار في التوجيه والإرشاد القرآني وهو: ألا تكون هذه التنبيهات المستمرة مدعاةً لجرح شعور المؤمنين في ثباتهم وأصالتهم وإظهارهم في موقف لا يليق بكرامة الإنسان؟. لأن تكرار الأمر الواحد على الموظف من آمره يجعله في موقف يَظنُّ كأنه متّهم في إخلاصه وولائه، بينما القرآن الكريم يكرّر أوامرَه بإصرار على المؤمنين المخلصين.
ولقد جال في ذهني يوماً سؤالٌ حول هذا التكرار في التوجيه والإرشاد القرآني وهو: ألا تكون هذه التنبيهات المستمرة مدعاةً لجرح شعور المؤمنين في ثباتهم وأصالتهم وإظهارهم في موقف لا يليق بكرامة الإنسان؟. لأن تكرار الأمر الواحد على الموظف من آمره يجعله في موقف يَظنُّ كأنه متّهم في إخلاصه وولائه، بينما القرآن الكريم يكرّر أوامرَه بإصرار على المؤمنين المخلصين.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وحينما كان هذا السؤال يعصر ذهني كان معي جمعٌ من الأصدقاء المخلصين فكنتُ أذكّرهم وأنبّههم باستمرار كي لا تغرّهم دسائس شياطين الإنس، فلم أرَ امتعاضاً أو اعتراضاً منهم قط، ولم يقل أحد منهم: إنك تتّهمنا في إخلاصنا. ولكني كنتُ أخاطب نفسي وأقول: أخشى أنني قد أسخطتُهم بتوجيهاتي المتكررة لهم وكأني أتهمتهم في وفائهم وثباتهم.
Bu fikir benim zihnimi kurcaladığı bir zamanda iki üç sadık arkadaşlarım vardı. Onları şeytan-ı insînin desiselerine kapılmamak için pek çok defa ihtar ve ikaz ediyordum. “Bizi ittiham ediyorsun.” diye gücenmiyorlardı. Fakat ben kalben diyordum ki: “Bu mütemadiyen ihtarlarımla bunları gücendiriyorum, sadakatsizlikle ve sebatsızlıkla ittiham ediyorum.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وبينما أنا في هذه الحالة انكشفت الحقائق المثبتة والموضحة في الإشارات السابقة، فعلمتُ أن أسلوب القرآن الحكيم في تكرار التنبيه مطابقٌ لمقتضى الحال، وضروري جداً، وليس فيه أية مبالغة ولا إسراف قط، ولا اتهام للمخاطبين، حاشَ لله، بل هو حكمةٌ خالصة، وبلاغة محضة. وعَلمتُ كذلك لِمَ لمْ يمتعض ويتكدّر أولئك الأصدقاء الأعزاء من ترديدي النصح لهم؟
Sonra birden sâbık işaretlerde izah ve ispat edilen hakikat inkişaf etti. O vakit o hakikatle hem Kur’an-ı Hakîm’in tam mutabık-ı mukteza-yı hal ve yerinde ve israfsız ve hikmetli ve ittihamsız bir surette ısrar ve tekraratı yaptığını ve ayn-ı hikmet ve mahz-ı belâgat olduğunu bildim. Ve o sadık arkadaşlarımın gücenmediklerinin sırrını anladım.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وخلاصة تلك الحقيقة هي: أنَّ الفعل الجزئي القليل الذي يصدر عن الشياطين يكون سبباً لحصول شرور كثيرة، لأنه تخريبٌ وهدم، لذا كان لابد لأولئك الذين يسلكون طريق الحق والهداية أن يُجنَّبوا ويُنَبَّهوا كثيراً، ويأخذوا حذرهم ويُمَدّ لهم يدُ العون دائماً لكثرة حاجتهم إليها. لهذا يقدّم الله سبحانه وتعالى في ذلك التكرار عوناً وتأييداً لهم بعدد ألف اسم من أسمائه الحسنى، ويمدّهم بآلاف من أيادي الرحمة والشفقة لإسنادهم وإمدادهم، فلا يقدح به كرامةَ المؤمن بل يقيه ويحفظه، ولا يهوّن شأن الإنسان بل يظهر ضخامة شر الشيطان.
O hakikatin hülâsası şudur ki: Şeytanlar, tahribat cihetinde sevk ettikleri için az bir amel ile çok şerleri yaparlar. Onun için tarîk-i hakta ve hidayette gidenler, pek çok ihtiyat ve şiddetli sakınmaya ve mükerrer ihtarata ve kesretli muavenete muhtaç olduklarındandır ki Cenab-ı Hak, o tekrarat cihetinde bin bir ismi ile ehl-i imana muavenetini takdim ediyor ve binler merhamet ellerini imdadına uzatıyor. Şerefini kırmıyor, belki vikaye ediyor. İnsanın kıymetini küçük düşürtmüyor, belki şeytanın şerrini büyük gösteriyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا أهل الحق وأهل الهداية! دونكم سبيل النجاة والخلاص من مكايد شيطان الجن والإنس المذكورة فاسلكوها.. اجعلوا مستقرَّكم طريق الحق وهو طريق أهل السنّة والجماعة.. وادخلوا القلعة الحصينة لمحكَمات القرآن المعجز البيان.. واجعلوا رائدكم السنّة النبوية الشريفة تَسلموا وتنجوا بإذن الله..
'''İşte ey ehl-i hak ve ehl-i hidayet! Şeytan-ı ins ve cinnînin mezkûr desiselerinden kurtulmak çaresi: Ehl-i Sünnet ve Cemaat olan ehl-i hak mezhebini karargâh yap ve Kur’an-ı Mu’cizü’l-Beyan’ın muhkemat kalesine gir ve sünnet-i seniyeyi rehber yap, selâmeti bul!..'''
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">