İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"== الإشارة الثامنة ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فيا أهل الحق وأهل الهداية! دونكم سبيل النجاة والخلاص من مكايد شيطان الجن والإنس المذكورة فاسلكوها.. اجعلوا مستقرَّكم طريق الحق وهو طريق أهل السنّة والجماعة.. وادخلوا القلعة الحصينة لمحكَمات القرآن المعجز البيان.. واجعلوا رائدكم السنّة النبوية الشريفة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("== الإشارة الثامنة ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
180. satır: 180. satır:
فيا أهل الحق وأهل الهداية! دونكم سبيل النجاة والخلاص من مكايد شيطان الجن والإنس المذكورة فاسلكوها.. اجعلوا مستقرَّكم طريق الحق وهو طريق أهل السنّة والجماعة.. وادخلوا القلعة الحصينة لمحكَمات القرآن المعجز البيان.. واجعلوا رائدكم السنّة النبوية الشريفة تَسلموا وتنجوا بإذن الله..
فيا أهل الحق وأهل الهداية! دونكم سبيل النجاة والخلاص من مكايد شيطان الجن والإنس المذكورة فاسلكوها.. اجعلوا مستقرَّكم طريق الحق وهو طريق أهل السنّة والجماعة.. وادخلوا القلعة الحصينة لمحكَمات القرآن المعجز البيان.. واجعلوا رائدكم السنّة النبوية الشريفة تَسلموا وتنجوا بإذن الله..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="Sekizinci_İşaret"></span>
== Sekizinci İşaret ==
== الإشارة الثامنة ==
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
سؤال: لقد أثبتَّ في الإشارات السابقة أن طريقَ الضلالة تجاوزٌ وتعدٍّ وتخريب، وسلوكَها سهلٌ وميسور للكثيرين، بينما أوردتَ في رسائل أخرى دلائل قطعية على أن طريق الكفر والضلالة فيها من الصعوبة والمشكلات ما لا يمكن أن يسلكها أحد، وطريق الإيمان والهداية فيها من السهولة والوضوح بحيث ينبغي أن يسلكها الجميع؟!.
'''Sual:''' Sâbık işaretlerde ispat ettiniz ki dalalet yolu, kolay ve tahrip ve tecavüz olduğu için çoklar o yola sülûk ediyorlar. Halbuki sair risalelerde kat’î deliller ile ispat etmişsiniz ki küfür ve dalalet yolu o kadar müşkülatlı ve suubetlidir ki hiç kimse ona girmemek gerekti ve kabil-i sülûk değil. Ve iman ve hidayet yolu o kadar kolay ve zâhirdir ki herkes ona girmeli idi.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجواب: إن الكفر والضلالة قسمان:
'''Elcevap:''' Küfür ve dalalet iki kısımdır. Bir kısmı amelî ve fer’î olmakla beraber, iman hükümlerini nefyetmek ve inkâr etmektir ki bu tarz dalalet kolaydır. Hakkı kabul etmemektir, bir terktir, bir ademdir, bir adem-i kabuldür. İşte bu kısımdır ki risalelerde kolay gösterilmiş.
 
</div>
الأول: هو نفيٌ للأحكام الإيمانية نفياً عملياً وفرعياً، فهذا الطراز من الضلالة سهلٌ سلوكُه وقبوله لأنه «عدمُ قبولِ» الحق، فهو تركٌ وعدمٌ ليس إلّا، وهذا القسم هو الذي ورد بيانُ سهولة قبوله في الرسائل.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">