İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وبينما أنا في هذه الحالة انكشفت الحقائق المثبتة والموضحة في الإشارات السابقة، فعلمتُ أن أسلوب القرآن الحكيم في تكرار التنبيه مطابقٌ لمقتضى الحال، وضروري جداً، وليس فيه أية مبالغة ولا إسراف قط، ولا اتهام للمخاطبين، حاشَ لله، بل هو حكمةٌ خالصة، وبلاغة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== الإشارة الثامنة ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وبينما أنا في هذه الحالة انكشفت الحقائق المثبتة والموضحة في الإشارات السابقة، فعلمتُ أن أسلوب القرآن الحكيم في تكرار التنبيه مطابقٌ لمقتضى الحال، وضروري جداً، وليس فيه أية مبالغة ولا إسراف قط، ولا اتهام للمخاطبين، حاشَ لله، بل هو حكمةٌ خالصة، وبلاغة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
189. satır: 189. satır:
الأول: هو نفيٌ للأحكام الإيمانية نفياً عملياً وفرعياً، فهذا الطراز من الضلالة سهلٌ سلوكُه وقبوله لأنه «عدمُ قبولِ» الحق، فهو تركٌ وعدمٌ ليس إلّا، وهذا القسم هو الذي ورد بيانُ سهولة قبوله في الرسائل.
الأول: هو نفيٌ للأحكام الإيمانية نفياً عملياً وفرعياً، فهذا الطراز من الضلالة سهلٌ سلوكُه وقبوله لأنه «عدمُ قبولِ» الحق، فهو تركٌ وعدمٌ ليس إلّا، وهذا القسم هو الذي ورد بيانُ سهولة قبوله في الرسائل.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أما القسم الثاني: فهو حكمٌ اعتقادي وفكري وليس بعملي ولا فرعي، ولا نفيٌ للإيمان وحدَه بل سلوكٌ لطريق مضادٍ للإيمان، وقبولٌ للباطل وإثباتُ نقيض الحق. فهذا هو خلافُ الإيمان وضدُّه، لذا فهو ليس «بعدم قبولٍ» كي يكون سهلاً وإنما هو «قبولٌ للعدم». وحيث إنه لا يتم إلّا بعد الإثبات، أي إثبات العدم. و«العدم لا يثبت» قاعدة أساسية، فليس من السهل إذن إثباتُه وقبولُه.
İkinci kısım ise amelî ve fer’î olmayıp belki itikadî ve fikrî bir hükümdür. Yalnız imanın nefyini değil belki imanın zıddına gidip bir yol açmaktır. Bu ise bâtılı kabuldür, hakkın aksini ispattır. Bu kısım, imanın yalnız nefyi ve nakîzi değil, imanın zıddıdır. Adem-i kabul değil ki kolay olsun, belki kabul-ü ademdir. Ve o ademi ispat etmekle kabul edilebilir. اَل۟عَدَمُ لَا يُث۟بَتُ kaidesiyle: Ademin ispatı elbette kolay değildir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا فإن ما بُينَ في سائر الرسائل هو هذا القسم من طريق الكفر والضلالة التي هي عسيرةٌ وذات إشكال بل ممتنع سلوكُها بحيث لا يسلكها من له أدنى شعور.
İşte sair risalelerde imtina derecesinde suubetli ve müşkülatlı gösterilen küfür ve dalalet bu kısımdır ki zerre miktar şuuru bulunan, bu yola sâlik olmamak lâzımdır. Hem bu yol, risalelerde kat’î ispat edildiği gibi o kadar dehşetli elemleri var ve boğucu karanlıkları var ki zerre miktar aklı bulunan, o yola talip olmaz.
 
</div>
وكذلك أُثبت في الرسائل إثباتاً قاطعاً أن في هذه الطريق من الآلام المخيفة والظلمات الخانقة ما لا يمكن أن يطلبها مَن عنده ذرة من العقل والإدراك.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">