İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وهكذا فإن ما بُينَ في سائر الرسائل هو هذا القسم من طريق الكفر والضلالة التي هي عسيرةٌ وذات إشكال بل ممتنع سلوكُها بحيث لا يسلكها من له أدنى شعور. وكذلك أُثبت في الرسائل إثباتاً قاطعاً أن في هذه الطريق من الآلام المخيفة والظلمات الخانقة ما لا يمكن أن يطل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وبينما أنا في هذه الحالة انكشفت الحقائق المثبتة والموضحة في الإشارات السابقة، فعلمتُ أن أسلوب القرآن الحكيم في تكرار التنبيه مطابقٌ لمقتضى الحال، وضروري جداً، وليس فيه أية مبالغة ولا إسراف قط، ولا اتهام للمخاطبين، حاشَ لله، بل هو حكمةٌ خالصة، وبلاغة..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وهكذا فإن ما بُينَ في سائر الرسائل هو هذا القسم من طريق الكفر والضلالة التي هي عسيرةٌ وذات إشكال بل ممتنع سلوكُها بحيث لا يسلكها من له أدنى شعور. وكذلك أُثبت في الرسائل إثباتاً قاطعاً أن في هذه الطريق من الآلام المخيفة والظلمات الخانقة ما لا يمكن أن يطل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
195. satır: 195. satır:
وكذلك أُثبت في الرسائل إثباتاً قاطعاً أن في هذه الطريق من الآلام المخيفة والظلمات الخانقة ما لا يمكن أن يطلبها مَن عنده ذرة من العقل والإدراك.
وكذلك أُثبت في الرسائل إثباتاً قاطعاً أن في هذه الطريق من الآلام المخيفة والظلمات الخانقة ما لا يمكن أن يطلبها مَن عنده ذرة من العقل والإدراك.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإذا قيل: إن كانت هذه الطريق الملتوية مظلمةً ومؤلمةً وعويصة إلى هذا الحد فلِمَ يسلكها الكثيرون؟.
'''Eğer denilse:''' Bu kadar elîm ve karanlıklı, müşkülatlı yola nasıl ekser insanlar gidiyorlar?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فالجواب: إنهم ساقطون فيها، فلا يمكنهم الخروج منها، ولا يرغبون في الخروج مما هم فيه، فيتسلّون بلذة حاضرة مؤقتة، لأن قوى الإنسان النباتية والحيوانية لا تفكّر في العاقبة ولا تراها، وإنها تتغلب على لطائفه الإنسانية.
'''Elcevap:''' İçine düşmüş bulunuyorlar, çıkamıyorlar. Hem insandaki nebatî ve hayvanî kuvveleri, âkıbeti görmedikleri, düşünemedikleri ve o insandaki letaif-i insaniyeye galebe ettikleri için çıkmak istemiyorlar ve hazır ve muvakkat bir lezzetle müteselli oluyorlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
سؤال: لما كان في الكفر هذا الألم الشديد وهذا الخوف الداهم، وإن الكافر -باعتباره إنساناً- حريصٌ على حياته ومشتاق إلى ما لا يحصى من الأشياء وهو يرى بكفره: أن موته عدمٌ وفراقٌ أبدي. ويرى دوماً بعينه أن الموجودات وجميع أحبّائه سائرون إلى العدم والفراق الأبدي. فكل شيء أمامه -بهذا الكفر- إذن إلى زوال، فالذي يرى بالكفر هذا، كيف لا يتفطّر قلبُه ولا ينسحق تحت ضغط هذا الألم؟ بل كيف يسمح له كفرُه أن يتمتع بالحياة ويتذوقَها؟.
'''Sual:''' Eğer denilse: Dalalette öyle dehşetli bir elem ve bir korku var ki kâfir, değil hayattan lezzet alması, hiç yaşamaması lâzım geliyor. Belki o elemden ezilmeli ve o korkudan ödü patlamalı idi. Çünkü insaniyet itibarıyla hadsiz eşyaya müştak ve hayata âşık olduğu halde, küfür vasıtasıyla mevtini bir idam-ı ebedî ve bir firak-ı lâyezalî ve zeval-i mevcudatı ve ahbabının vefatlarını ve bütün sevdiklerini idam ve müfarakat-ı ebediye suretinde gözü önünde daima küfür vasıtasıyla gören insan, nasıl yaşayabilir? Nasıl hayattan lezzet alabilir?
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">