İçeriğe atla

Otuzuncu Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ ﴿ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ ﴾ (الإخلاص:١) بينما أنا نزيل سجن «أسكي شهر» في شهر شوال إذ تراءت لي نكتة دقيقة من النكات اللطيفة لهذه الآية الجليلة، ولاح لي قبسٌ من أنوار اسم الله الأعظم: «الفرد» -أو هو أحد أنواره الست..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("نعم، مثلما يقتضي التجلي الأعظم لاسم «الحَكم والحكيم» -في أوسع مداه- الرسالة الأحمدية، فإن أغلب الأسماء الحسنى؛ «الله، الرحمن، الرحيم، الودود، المنعم، الكريم، الجميل، الرب» وأمثالَها، تستلزم الرسالة الأحمدية في أعظم تجلياتها وإحاطتها بالكون كله، اس..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ ﴿ قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ ﴾ (الإخلاص:١) بينما أنا نزيل سجن «أسكي شهر» في شهر شوال إذ تراءت لي نكتة دقيقة من النكات اللطيفة لهذه الآية الجليلة، ولاح لي قبسٌ من أنوار اسم الله الأعظم: «الفرد» -أو هو أحد أنواره الست..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
351. satır: 351. satır:
فكل ما نشاهده من بساطة الأمور والأشياء وسهولتها ورخصها وتوفرها إنما هي من نتائج الوحدانية وتشهد بالفردية.
فكل ما نشاهده من بساطة الأمور والأشياء وسهولتها ورخصها وتوفرها إنما هي من نتائج الوحدانية وتشهد بالفردية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
النقطة الثانية: إن الموجودات تُخلَق وتظهر إلى الوجود بوجهين:
'''İkinci Nokta:''' Mevcudat iki vecihle icad ediliyor. Biri “ibda ve ihtira” tabir edilen hiçten icaddır. Diğeri “inşa ve terkip” tabir edilen mevcud olan anâsır ve eşyadan toplamak suretiyle ona vücud vermektir. Eğer cilve-i ferdiyete ve sırr-ı ehadiyete göre olsa hadsiz derece bir suhulet, belki vücub derecesinde bir kolaylık olur. Eğer ferdiyete verilmezse hadsiz derece müşkül ve gayr-ı makul, belki imtina derecesinde bir suubet olacak. Halbuki kâinattaki mevcudat, nihayet derecede külfetsiz olarak ve suhuletle ve kolaylıkla gayet mükemmel bir surette vücuda gelmeleri, cilve-i ferdiyeti bilbedahe gösteriyor ve her şey doğrudan doğruya Zat-ı Ferd-i Zülcelal’in sanatı olduğunu ispat ediyor.
 
</div>
الأول: الخلق من العدم، وهو ما يعبَّر عنه بـ«الإبداع والاختراع».
 
الثاني: إنشاؤها من عناصر موجودة، وتركيبُها ومنحُ الوجود لها من أشياء حاضرة، أي بـ«التركيب والإنشاء».
 
فإذا نظرنا إلى الموجودات من زاوية سر الأحدية وتجلي الفردية، نرى أن خلقَها وإيجادَها يكون سهلاً وهيّناً إلى حد الوجوب والبداهة، بينما إن لم يُفوَّض أمرُ الخلق والإيجاد إلى الفردية والوحدانية، فستتعقد الأمور وتتشابك، وتظهر أمورٌ غير معقولة وغير منطقية إلى حد المحال والامتناع. وحيث إننا نرى الموجودات قاطبة تظهر إلى الوجود من دون صعوبة وتكلف، ومن غير عناء، وعلى أتم صورة وكيفية، يثبت لنا بداهة إذن تجلي الفردية، ويتبين لنا: أن كل شيء في الوجود إنما هو من إبداع «الأحد الفرد» ذي الجلال والإكرام.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">