İçeriğe atla

İKİNCİ MAKALE/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"التشكيكِ والتخفيف في لفظ «إنْ». والمسِّ وحده دون الإصابة في «مسّت». والتقليلِ والتحقير في مادةِ «نفحةٌ» وصيغتِها وتنكيرها. والتبعيضِ في «مِن». والتهوين في «عذاب» بدلاً من نكال. وإيماء الرحمة في «ربك». كل ذلك يهول العذاب ويعظمه بإراءة القليل، إذ إنْ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
(" ينشأ التناسب ويتولد الحسن ويلمع الجمال بنشوء الانتظام من هذه النقطة. فتأمل في كلام رب العزة ﴿ وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذَابِ رَبِّكَ ﴾ (<ref>﴿ وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذَابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ يَا وَيْلَنَٓا اِنَّا كُنَّا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("التشكيكِ والتخفيف في لفظ «إنْ». والمسِّ وحده دون الإصابة في «مسّت». والتقليلِ والتحقير في مادةِ «نفحةٌ» وصيغتِها وتنكيرها. والتبعيضِ في «مِن». والتهوين في «عذاب» بدلاً من نكال. وإيماء الرحمة في «ربك». كل ذلك يهول العذاب ويعظمه بإراءة القليل، إذ إنْ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
136. satır: 136. satır:
«ينعكس الضد من الضد» ترى الآية الكريمة تُبين تأثير القليل من العذاب بقصد التهويل والتخويف، فكل طَرَف من الكلام يُمِدّ المقصد -وهو التقليل- عن جهته وذلك بـ:
«ينعكس الضد من الضد» ترى الآية الكريمة تُبين تأثير القليل من العذاب بقصد التهويل والتخويف، فكل طَرَف من الكلام يُمِدّ المقصد -وهو التقليل- عن جهته وذلك بـ:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
التشكيكِ والتخفيف في لفظ «إنْ».
Şöyle: اِن۟ lafzındaki teşkik ile tahfif ve مَسَّت۟ deki yalnız temas ve نَف۟حَةٌ maddesinde ve sîgasında ve tenkirindeki taklil ve tahkir ve مِن۟ deki teb’iz ve nekale bedel عَذَابِ zikrindeki tehvin ve رَبِّكَ deki îma-i rahmet, umumen taklili göstermekle azabı nihayet derecede tazim ve tehvil eder.
 
</div>
والمسِّ وحده دون الإصابة في «مسّت».
 
والتقليلِ والتحقير في مادةِ «نفحةٌ» وصيغتِها وتنكيرها.
 
والتبعيضِ في «مِن».
 
والتهوين في «عذاب» بدلاً من نكال.
 
وإيماء الرحمة في «ربك».
 
كل ذلك يهول العذاب ويعظمه بإراءة القليل، إذ إنْ كان قليلُه هكذا فكيف بعظيمه..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">