İçeriğe atla

Hutbe-i Şamiye/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"«إنه بنسبة قوة الحقائق الإسلامية وبنسبة التزام المسلمين تلك الحقائق، يزدادون رقياً وتقدماً، هكذا يرينا التاريخ. ويرينا أيضاً أنه بقدر ضعف تمسكهم بتلك الحقائق يصابون بالتوحش والتخلف والاضمحلال والوقوع في ألوان من الهرج والمرج والاضطرابات، ويُغلَبون..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
Değişiklik özeti yok
("«إنه بنسبة قوة الحقائق الإسلامية وبنسبة التزام المسلمين تلك الحقائق، يزدادون رقياً وتقدماً، هكذا يرينا التاريخ. ويرينا أيضاً أنه بقدر ضعف تمسكهم بتلك الحقائق يصابون بالتوحش والتخلف والاضمحلال والوقوع في ألوان من الهرج والمرج والاضطرابات، ويُغلَبون..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
148. satır: 148. satır:
فاعلموا أن التاريخ الذي يسجل الوقائع الحقيقية، أَصدقُ شاهد على حقيقة الأحداث؛ فها هو التاريخ يرينا أن القائد الياباني الذي هزم الروس يدلي بالشهادة الآتية في صدد عظمة الإسلام وحقانيته:
فاعلموا أن التاريخ الذي يسجل الوقائع الحقيقية، أَصدقُ شاهد على حقيقة الأحداث؛ فها هو التاريخ يرينا أن القائد الياباني الذي هزم الروس يدلي بالشهادة الآتية في صدد عظمة الإسلام وحقانيته:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
«إنه بنسبة قوة الحقائق الإسلامية وبنسبة التزام المسلمين تلك الحقائق، يزدادون رقياً وتقدماً، هكذا يرينا التاريخ. ويرينا أيضاً أنه بقدر ضعف تمسكهم بتلك الحقائق يصابون بالتوحش والتخلف والاضمحلال والوقوع في ألوان من الهرج والمرج والاضطرابات، ويُغلَبون على أمرهم». أما سائر الأديان الأخرى فالأمر فيها على عكس الإسلام، أي: بقدر ضعف تمسّك أتباعها وضعف تعصبهم وصلابتهم في دينهم يزدادون رقياً وتقدماً، وعلى قدر تعصبهم وتمسكهم بدينهم يتعرّضون للانحطاط والاضطرابات.
Hakikat-i İslâmiyet’in kuvveti nisbetinde, Müslümanlar o kuvvete göre hareket etmeleri derecesinde ehl-i İslâm temeddün edip terakki ettiğini tarih gösteriyor. Ve ehl-i İslâm’ın hakikat-i İslâmiye’de zafiyeti derecesinde tevahhuş ettiklerini, vahşete ve tedenniye düştüklerini ve herc ü merc içinde belalara, mağlubiyetlere düştüklerini tarih gösteriyor. Sair dinler ise bilakistir. Yani salabet ve taassuplarının zafiyeti nisbetinde temeddün ve terakki ettikleri gibi dinlerine salabet ve taassuplarının kuvveti derecesinde de tedenni ve ihtilallere maruz kaldıklarını tarih gösteriyor. Şimdiye kadar zaman böyle geçmiş.
 
</div>
هذا هو حكم التاريخ.. وهكذا مَرَّ الزمانُ إلى الآن.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">