İçeriğe atla

Hutbe-i Şamiye/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إن البشرية التي أخذت تصحو وتتيقّظ بنتائج العلوم والفنون الحديثة أدركت كنه الإنسانية وماهيتها، وتيقّنت أنه لا يمكنها أن تعيش هملاً بغير دين، بل حتى أشد الناس إلحاداً وتنكراً للدين مضطر إلى أن يلجأ إلى الدين في آخر المطاف؛ لأن: «نقطة استناد» البشر عند م..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ولو أننا أظهرنا بأفعالنا وسلوكنا مكارم أخـلاق الإسلام وكمال حقائـق الإيمان، لدخل أتباع الأديان الأخرى في الإسلام جماعاتٍ وأفواجاً، بل لربما رضخت دول العالم وقاراته للإسلام." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إن البشرية التي أخذت تصحو وتتيقّظ بنتائج العلوم والفنون الحديثة أدركت كنه الإنسانية وماهيتها، وتيقّنت أنه لا يمكنها أن تعيش هملاً بغير دين، بل حتى أشد الناس إلحاداً وتنكراً للدين مضطر إلى أن يلجأ إلى الدين في آخر المطاف؛ لأن: «نقطة استناد» البشر عند م..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
160. satır: 160. satır:
ولو أننا أظهرنا بأفعالنا وسلوكنا مكارم أخـلاق الإسلام وكمال حقائـق الإيمان، لدخل أتباع الأديان الأخرى في الإسلام جماعاتٍ وأفواجاً، بل لربما رضخت دول العالم وقاراته للإسلام.
ولو أننا أظهرنا بأفعالنا وسلوكنا مكارم أخـلاق الإسلام وكمال حقائـق الإيمان، لدخل أتباع الأديان الأخرى في الإسلام جماعاتٍ وأفواجاً، بل لربما رضخت دول العالم وقاراته للإسلام.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن البشرية التي أخذت تصحو وتتيقّظ بنتائج العلوم والفنون الحديثة أدركت كنه الإنسانية وماهيتها، وتيقّنت أنه لا يمكنها أن تعيش هملاً بغير دين، بل حتى أشد الناس إلحاداً وتنكراً للدين مضطر إلى أن يلجأ إلى الدين في آخر المطاف؛ لأن: «نقطة استناد» البشر عند مهاجمة المصائب والأعداء من الخارج والداخل، مع عجزه وقلّة حيلته، وكذا «نقطة استمداده» لآماله غير المحدودة الممتدة إلى الأبد مع فقره وفاقته، ليس إلّا «معرفةَ الصانع» والإيمان به والتصديق بالآخرة... فلا سبيل للبشرية المتيقّظة إلى الخلاص من غفوتها سوى الإقرار بكل ذلك.
Hem nev-i beşer, hususan medeniyet fenlerinin ikazatıyla uyanmış, intibaha gelmiş, insaniyetin mahiyetini anlamış. Elbette ve elbette dinsiz, başıboş yaşamazlar ve olamazlar. Ve en dinsizi de dine iltica etmeye mecburdur. Çünkü acz-i beşerî ile beraber hadsiz musibetler ve onu inciten haricî ve dâhilî düşmanlara karşı istinad noktası ve fakrıyla beraber, hadsiz ihtiyacata müptela ve ebede kadar uzanmış arzularına meded ve yardım edecek istimdad noktası, yalnız ve yalnız Sâni’-i âlem’i tanımak ve iman etmek ve âhirete inanmak ve tasdik etmekten başka, uyanmış beşerin çaresi yok!..
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وما لم يوجد في صَدَفة القلب جوهر الدين الحق، فسوف تقوم قيامات مادية ومعنوية على رأس البشر، وسيكون أشقى الحيوانات وأذلّها.
Kalbin sadefinde din-i hakkın cevheri bulunmazsa beşerin başında maddî manevî kıyametler kopacak ve hayvanatın en bedbahtı, en perişanı olacak.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">