65.092
düzenleme
("فلو اجتَمعَ جميعُ الكلامِ الطيِّبِ الجميلِ للإنسِ والجنِّ -الذي لم يَترشَّحْ عن القرآنِ الكريمِ- فإنّه لا يمكنُ أنْ يكونَ نظيرًا قطُّ للقرآنِ الكريمِ ولا يُمكنُ أن يَدنُوَ إلى أن يَكونَ مِثْلَهُ." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği |
("أجَل، إنَّ القرآنَ الكريمَ يقولُ: ﴿ وَلَوْ اَنَّ مَا فِي الْاَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ اَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِه۪ سَبْعَةُ اَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللّٰهِۜ اِنَّ اللّٰهَ عَز۪يزٌ حَك۪يمٌ ﴾ (لقمان:27)." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
126. satır: | 126. satır: | ||
ثم دققْ النظرَ في السور المبتدئة بـ«الحمد لله» و«تسبح..». لترى شعاعَ هذا السّر العظيمَ ثم انظرْ إلى السور المستهلة بـ«الم» و«ألر»، و«حم» لتفهم أهمية القرآن لدى ربّ العالمين. | ثم دققْ النظرَ في السور المبتدئة بـ«الحمد لله» و«تسبح..». لترى شعاعَ هذا السّر العظيمَ ثم انظرْ إلى السور المستهلة بـ«الم» و«ألر»، و«حم» لتفهم أهمية القرآن لدى ربّ العالمين. | ||
وإذا فهمت السر اللطيف لهذا الأساس الرابع، تستطيع أن تفهم: | |||
السر في أن أكثر الوحي النازل إلى الأنبياء إنما هو بوساطة ملك، أما الإلهام فبلا وساطة. | |||
وتفهم السر في أن أعظم ولي من الأولياء لا يبلغ أي نبي كان من الأنبياء. | |||
وتفهم السر الكامن في عظمة القرآن وعزته القدسية وعلو إعجازه.. | |||
وتفهم سر لزوم المعراج وحكمة ضرورته، أي تفهم السر في رحلته ﷺ إلى السّماوات العلا وإلى سدرة المنتهى حتى كان قاب قوسين أو أدنى ومن ثَّم مناجاتُه معه سبحانه، مع أنه جلّ جلاله ﴿ وَنَحْنُ اَقْرَبُ اِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَر۪يدِ ﴾ ثم عودته بطرف العين إلى مكانه. | |||
أجل، إن شقَّ القمر كما أنه معجزة لإثبات الرسالة، أظْهرتْ نبوّتَه إلى الجن والإنس. كذلك المعراج هو معجزة عبوديته ﷺ أظهرت محبوبيته إلى الأرواح والملائكة. | |||
اَللّهمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ، كَمَا يلِيقُ بِرَحْمَتِكَ وَبِحُرْمَتِهِ آمِـينَ. | |||
------ | ------ | ||
<center> [[ | <center> [[On_Birinci_Söz/ar|الكلمة الحادية عشرة]] ⇒ | [[الكلمات]] |⇐ [[On_Üçüncü_Söz/ar|الكلمة الثالثة عشرة]] </center> | ||
------ | ------ | ||
düzenleme