İçeriğe atla

Yirminci Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ اَوْ اَشَدُّ قَسْوَةًۜ وَاِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْاَنْهَارُۜ وَاِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَٓاءُۜ وَاِنَّ مِنْه..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وفي الوقت نفسه يبين حقيقة عظيمة هي أنّ القرآن الكريم بذكره طاعة الملائكة وانقيادهم لشخص آدم عليه السلام وتكبُّرَ الشيطان وامتناعه عن السجود، إنما يفهّم أنّ أغلبَ الأنواع المادية للكائنات وممثليها الروحانيين والموكّلين عليها، مسخرة كلُّها ومهيّأة ل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ اَوْ اَشَدُّ قَسْوَةًۜ وَاِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْاَنْهَارُۜ وَاِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَٓاءُۜ وَاِنَّ مِنْه..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
51. satır: 51. satır:
=== النكتة الثالثة ===
=== النكتة الثالثة ===


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
قوله تعالى: ﴿ ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ اَوْ اَشَدُّ قَسْوَةًۜ وَاِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الْاَنْهَارُۜ وَاِنَّ مِنْهَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْمَٓاءُۜ وَاِنَّ مِنْهَا لَمَا يَهْبِطُ مِنْ خَشْيَةِ اللّٰهِۜ وَمَا اللّٰهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ ﴾ (البقرة:٧٤).
ثُمَّ قَسَت۟ قُلُوبُكُم۟ مِن۟ بَع۟دِ ذٰلِكَ فَهِىَ كَال۟حِجَارَةِ اَو۟ اَشَدُّ قَس۟وَةً وَاِنَّ مِنَ ال۟حِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِن۟هُ ال۟اَن۟هَارُ وَاِنَّ مِن۟هَا لَمَا يَشَّقَّقُ فَيَخ۟رُجُ مِن۟هُ ال۟مَٓاءُ وَاِنَّ مِن۟هَا لَمَا يَه۟بِطُ مِن۟ خَش۟يَةِ اللّٰهِ وَمَا اللّٰهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَع۟مَلُونَ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
عند قراءتي لهذه الآيات البينات، قال الموَسوس: ماذا يعني ذكر حالات طبيعية وفطرية للأحجار الاعتيادية وبيانُها كأنّها مسألة عظيمة، مع أنّها معلومة لدى الناس؟ وما وجهُ العلاقة والمناسبة والسبب؟ وهل هناك من داعٍ أو حاجة إليها؟
Şu âyeti okurken müvesvis dedi ki: “Herkese malûm ve âdi olan taşların şu fıtrî bazı hâlât-ı tabiiyesini, en mühim ve büyük meseleler suretinde bahis ve beyanda ne mana var, ne münasebet var, ne ihtiyaç var?”
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">