İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"والنوع الرابع من الدعاء، هو «دعاؤنا» المعروف، فهو أيضا نوعان: أحدهما: دعاء فعلي وحالي. وثانيهما: دعاء قلبي وقولي. فمثلا: الأخذُ بالأسباب هو دعاء فعلي، علما أنّ اجتماع الأسباب ليس المرادُ منه إيجاد المسبَّب. وإنما هو لاتخاذ وضع ملائم ومُرضٍ لله سبحانه ل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أو عن طريق «لسان الحاجة الفطرية» كأدعية جميع أنواع الأحياء للحصول على حاجاتها الضرورية التي هي خارجة عن قدرتها، فيطلب كلّ حيٍ من الجواد المطلق؛ بلسان حاجته الفطرية عناصرَ استمرار وجوده التي هي بمثابة رزقها." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("والنوع الرابع من الدعاء، هو «دعاؤنا» المعروف، فهو أيضا نوعان: أحدهما: دعاء فعلي وحالي. وثانيهما: دعاء قلبي وقولي. فمثلا: الأخذُ بالأسباب هو دعاء فعلي، علما أنّ اجتماع الأسباب ليس المرادُ منه إيجاد المسبَّب. وإنما هو لاتخاذ وضع ملائم ومُرضٍ لله سبحانه ل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
129. satır: 129. satır:
أو عن طريق «لسان الاضطرار»، كدعاء المضطرّ الذي يتضرع تضرعا كاملا إلى مولاه المغيب، بل لا يتوجّه إلّا إلى ربّه الرحيم الذي يلبّي حاجته ويقبل التجاءَه. فهذه الأنواع الثلاثة من الدعاء مقبولة إن لم يطرأ عليها ما يجعلُها غير مقبولة.
أو عن طريق «لسان الاضطرار»، كدعاء المضطرّ الذي يتضرع تضرعا كاملا إلى مولاه المغيب، بل لا يتوجّه إلّا إلى ربّه الرحيم الذي يلبّي حاجته ويقبل التجاءَه. فهذه الأنواع الثلاثة من الدعاء مقبولة إن لم يطرأ عليها ما يجعلُها غير مقبولة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والنوع الرابع من الدعاء، هو «دعاؤنا» المعروف، فهو أيضا نوعان:
Dördüncü nevi ki, en meşhurudur, bizim duamızdır. Bu da iki kısımdır: Biri, fiilî ve halî; diğeri, kalbî ve kālîdir. Mesela, esbaba teşebbüs, bir dua-yı fiilîdir. Esbabın içtimaı, müsebbebi icad etmek için değil, belki lisan-ı hal ile müsebbebi Cenab-ı Hak’tan istemek için bir vaziyet-i marziye almaktır. Hattâ çift sürmek hazine-i rahmet kapısını çalmaktır. Bu nevi dua-yı fiilî, Cevvad-ı Mutlak’ın isim ve unvanına müteveccih olduğundan kabule mazhariyeti ekseriyet-i mutlakadır.
 
</div>
أحدهما: دعاء فعلي وحالي. وثانيهما: دعاء قلبي وقولي.
 
فمثلا: الأخذُ بالأسباب هو دعاء فعلي، علما أنّ اجتماع الأسباب ليس المرادُ منه إيجاد المسبَّب. وإنما هو لاتخاذ وضع ملائم ومُرضٍ لله سبحانه لِطَلَب المسبَّب منه بلسان الحال. حتى إن الحراثةَ بمنـزلةِ طَرْقِ بابِ خزينةِ الرحمةِ الإلهية. ونظرا لكون هذا النوع من الدعاء الفعلي موجّه نحو اسم «الجواد» المطلق وإلى عنوانه فهو مقبول لا يُردُّ في أكثر الأحيان.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">