İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"دخلتُ في مدينة عظيمة، وجدتُ فيها قصورا فخمة ودُورا ضخمة، وكانت تُقام أمام القصور والدور حفلات ومهرجانات وأفراح تجلب الأنظارَ كأنها مسارح وملاهٍ، فلها جاذبية وبهرجة. ثم أمعنت النظر فإذا صاحبُ القصر واقف أمام الباب وهو يداعب كلبَه ويلاعبه. والنساء يرقص..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("نعم، إنّ السموَّ والرقي الحقيقي إنما هو بتوجيه القلب، والسرّ، والروح، والعقل، وحتى الخيال وسائر القوى الممنوحة للإنسان، إلى الحياة الأبدية الباقية، واشتغال كلٍّ منها بما يخصُّها ويناسبها من وظائف العبودية. أما ما يتوهمُه أهلُ الضلالة من الانغماس في..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("دخلتُ في مدينة عظيمة، وجدتُ فيها قصورا فخمة ودُورا ضخمة، وكانت تُقام أمام القصور والدور حفلات ومهرجانات وأفراح تجلب الأنظارَ كأنها مسارح وملاهٍ، فلها جاذبية وبهرجة. ثم أمعنت النظر فإذا صاحبُ القصر واقف أمام الباب وهو يداعب كلبَه ويلاعبه. والنساء يرقص..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
200. satır: 200. satır:
ولقد رأيت هذه الحقيقة في واقعة خيالية سأوضحها بهذا المثال:
ولقد رأيت هذه الحقيقة في واقعة خيالية سأوضحها بهذا المثال:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
دخلتُ في مدينة عظيمة، وجدتُ فيها قصورا فخمة ودُورا ضخمة، وكانت تُقام أمام القصور والدور حفلات ومهرجانات وأفراح تجلب الأنظارَ كأنها مسارح وملاهٍ، فلها جاذبية وبهرجة. ثم أمعنت النظر فإذا صاحبُ القصر واقف أمام الباب وهو يداعب كلبَه ويلاعبه. والنساء يرقصن مع الشباب الغرباء، وكانت الفتيات اليافعات ينظّمن ألعابَ الأطفال. وبوّاب القصر قد اتخذ طورَ المشرِف يقودُ هذا الحشد. فأدركتُ أن هذا القصر خالٍ من أهله وأنه قد عُطلّت فيه الوظائف والواجبات. فهؤلاء السارحون من ذويه السادرون في غيّهم قد سقطتْ أخلاقُهم وماتت ضمائرُهم وفرغت عقولُهم وقلوبُهم فأصبحوا كالبهائم يهيمون على وجوههم ويلعبون أمام القصر.
Ben büyük bir şehre giriyorum. Baktım ki o şehirde büyük saraylar var. Bazı sarayların kapısına bakıyorum, gayet şenlik, parlak bir tiyatro gibi nazar-ı dikkati celbeder, herkesi eğlendirir bir cazibedarlık vardı. Dikkat ettim ki o sarayın efendisi kapıya gelmiş, it ile oynuyor ve oynamasına yardım ediyor. Hanımlar, yabani gençlerle tatlı sohbetler ediyorlar. Yetişmiş kızlar dahi çocukların oynamasını tanzim ediyorlar. Kapıcı da onlara kumandanlık eder gibi bir aktör tavrını almış. O vakit anladım ki o koca sarayın içerisi bomboş. Hep nazik vazifeler, muattal kalmış. Ahlâkları, sukut etmiş ki kapıda bu sureti almışlardır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">