İçeriğe atla

Yirmi Dördüncü Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثم إن هذا الفقير الذي يعتقد أنّ كل شيء منه تعالى مباشرة، ويعدّ الأسباب حجابا، ليكن هو «الرشحة»، فهي رشحة فقيرة في ذاتها، لا شيء لها كي تستند إليه وتعتمد عليه كالزهرة، وليس لها لون كي تشاهَد به، ولا تعرف أشياءً أخرى كي تتوجه إليها. فلها صفاء خالص يخبئ مثا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أما هذا الفيلسوف الذي درس في المدارس الحديثة، والمعتقد بالأسباب، والذي يشبهُه «سعيد القديم»، فليكن «القطرةَ» العاشقة للقمر، الذي يمنحها ظلُّ الضياء المستفاد من الشمس فيُعطي عينَها نورا فتتلألأ به.. ولكن «القطرة» لا ترى بذلك النور إلّا القمر، ولا تست..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثم إن هذا الفقير الذي يعتقد أنّ كل شيء منه تعالى مباشرة، ويعدّ الأسباب حجابا، ليكن هو «الرشحة»، فهي رشحة فقيرة في ذاتها، لا شيء لها كي تستند إليه وتعتمد عليه كالزهرة، وليس لها لون كي تشاهَد به، ولا تعرف أشياءً أخرى كي تتوجه إليها. فلها صفاء خالص يخبئ مثا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
123. satır: 123. satır:
أما هذا الفيلسوف الذي درس في المدارس الحديثة، والمعتقد بالأسباب، والذي يشبهُه «سعيد القديم»، فليكن «القطرةَ» العاشقة للقمر، الذي يمنحها ظلُّ الضياء المستفاد من الشمس فيُعطي عينَها نورا فتتلألأ به.. ولكن «القطرة» لا ترى بذلك النور إلّا القمر، ولا تستطيع أن ترى به الشمس، بل يمكنها رؤية الشمس بإيمانها.
أما هذا الفيلسوف الذي درس في المدارس الحديثة، والمعتقد بالأسباب، والذي يشبهُه «سعيد القديم»، فليكن «القطرةَ» العاشقة للقمر، الذي يمنحها ظلُّ الضياء المستفاد من الشمس فيُعطي عينَها نورا فتتلألأ به.. ولكن «القطرة» لا ترى بذلك النور إلّا القمر، ولا تستطيع أن ترى به الشمس، بل يمكنها رؤية الشمس بإيمانها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إن هذا الفقير الذي يعتقد أنّ كل شيء منه تعالى مباشرة، ويعدّ الأسباب حجابا، ليكن هو «الرشحة»، فهي رشحة فقيرة في ذاتها، لا شيء لها كي تستند إليه وتعتمد عليه كالزهرة، وليس لها لون كي تشاهَد به، ولا تعرف أشياءً أخرى كي تتوجه إليها. فلها صفاء خالص يخبئ مثالَ الشمس في بؤبؤ عينها.
Hem şu her şeyi doğrudan doğruya Cenab-ı Hak’tan bilir, esbabı bir perde telakki eder fakir adam, o da '''reşha''' olsun. Öyle bir '''reşha''' ki kendi zatında fakirdir. Hiçbir şeyi yok ki ona dayanıp zühre gibi kendine güvensin. Hiçbir rengi yok ki onunla görünsün. Başka şeyleri de tanımıyor ki ona teveccüh etsin. Hâlis bir safveti var ki doğrudan doğruya güneşin timsalini göz bebeğinde saklıyor. Şimdi madem biz bu üç şey yerine geçtik. Kendimize bakmalıyız. Bizde ne var? Ne yapacağız?
 
</div>
والآن، ما دمنا قد حللنا مواضعَ هذه الثلاثة، علينا أن ننظر إلى أنفسنا، لنرى ماذا بنا؟ وماذا نعمل؟


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">